الطول الطبيعي للعضو الذكري الذي يعمل على اسعاد الزوجة؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته....
كثرا من الاخوان طرحوا اسئله عن طول العضو هل هو مناسب لاسعاد الزوجه......
يختلف مقاس للعضو الذكري من شخص لآخر و لكن كقاعدة عامة فان الذي يتداوله الناس من مفاهيم عن طول العضو الذكري هي مفاهيم خاطئة و ليس لها مجال في الحياة الحقيقية سوى كونها مادة خصبة لإثراء القصص الخيالية والنكات الشعبية التي تتناول الحياة الجنسية الخيالية.
أما الواقع المبني على الدراسات الطبية العلمية الموثقة فيؤكد الحقائق التالية:
أولاً:المعدل الطبيعي لطول العضو الذكري للرجل البالغ أثناء الارتخاء يتراوح ما بين سبعة سنتيمترات إلى خمسة عشر سنتيمتراً وذلك حسب درجة حرارة الغرفة.
ثانياً: المعدل الطبيعي لطول العضو الذكري للرجل البالغ أثناء الانتصاب يتراوح ما بين اثني عشر سنتيمتراًَ إلى سبعة عشر سنتيمتراً و هذا على عينة تعادل تسعين بالمائة من البالغين.
ثالثاً: هناك حوالي عشرة بالمائة من الرجال يكون طول العضو الذكري لديهم أقصر أو أطول من هذا المعدل. و قصر العضو الذكري الذي يبلغ طوله أثناء الانتصاب اثني عشر سنتيمتراً يعتبر كافياً و مناسباً لحدوث الجماع و الإستمتاع بالعملية الجنسية لكلا الزوجين.
أما أطول طول العضو الذكري أثناء الانتصاب تم تسجيله علمياً فكان حوالي أربعة وعشرين سنتيمتراً.
رابعاً: كلما كان العضو الذكري أقصر أثناء الارتخاء كلما كان أكثر طولاً أثناء الانتصاب.
خامساً: ليس لقصر العضو الذكري دور في إفشال العملية الجنسية إذا كان طوله كافياً لحدوث الإيلاج.
سادساً: ليس لطول العضو الذكري دور في زيادة المتعة الجنسية سواءً بالنسبة للرجل أو المرأة، بل الواقع الذي يفرض نفسه أن المرأة لا يعني لها طول العضو الذكري شيئاً بالنسبة للاستمتاع بالعملية الجنسية، بقدر ما يؤذيها أحياناً هذا الطول ويسبب لها آلاماً تفقدها الاستمتاع بالعملية الجنسية، حيث أنه قد يصيب المبيضين أثناء الجماع وهما حساسان للألم مثل حساسية خصيتي الرجل.
سابعاً: يرى بعض المعالجين أن لقصر العضو الذكري فائدة حيث أن تكرار خروجه أثناء العملية الجنسية يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المرأة و استمتاعها.
ثامناً : يجب أن يتم قياس العضو الذكري عند انتصابه و بشكل جيد و اللحظة التي يقضيها الشخص في محاولة أخذ القياس تؤثر على درجة الإثارة و يقل تدفق الدم إلى القضيب و يضعف الانتصاب نسبياً ويكون القياس غير صحيح و لذلك أشك في أي قياس يعطيه السائل بأنه الحجم الحقيقي حيث يكون الحجم أكبر من القياس بسبب ما ذكرته سابقاً.
الخلاصة : إذا كان طول العضو الذكري كافياً لحدوث الإيلاج فهو كافٍ لإتمام العملية الجنسية والاستمتاع بها من قبل الطرفين و كاف لحدوث الإخصاب إذا لم يكن هناك موانع أخري. ويجب عدم الاهتمام بالقصص الخيالية والمبالغات التي يتناقلها الناس في النكات والطرائف والتي تهدف لإرضاء الغرائز وليس لها من أرض الواقع نصيب
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته....
كثرا من الاخوان طرحوا اسئله عن طول العضو هل هو مناسب لاسعاد الزوجه......
يختلف مقاس للعضو الذكري من شخص لآخر و لكن كقاعدة عامة فان الذي يتداوله الناس من مفاهيم عن طول العضو الذكري هي مفاهيم خاطئة و ليس لها مجال في الحياة الحقيقية سوى كونها مادة خصبة لإثراء القصص الخيالية والنكات الشعبية التي تتناول الحياة الجنسية الخيالية.
أما الواقع المبني على الدراسات الطبية العلمية الموثقة فيؤكد الحقائق التالية:
أولاً:المعدل الطبيعي لطول العضو الذكري للرجل البالغ أثناء الارتخاء يتراوح ما بين سبعة سنتيمترات إلى خمسة عشر سنتيمتراً وذلك حسب درجة حرارة الغرفة.
ثانياً: المعدل الطبيعي لطول العضو الذكري للرجل البالغ أثناء الانتصاب يتراوح ما بين اثني عشر سنتيمتراًَ إلى سبعة عشر سنتيمتراً و هذا على عينة تعادل تسعين بالمائة من البالغين.
ثالثاً: هناك حوالي عشرة بالمائة من الرجال يكون طول العضو الذكري لديهم أقصر أو أطول من هذا المعدل. و قصر العضو الذكري الذي يبلغ طوله أثناء الانتصاب اثني عشر سنتيمتراً يعتبر كافياً و مناسباً لحدوث الجماع و الإستمتاع بالعملية الجنسية لكلا الزوجين.
أما أطول طول العضو الذكري أثناء الانتصاب تم تسجيله علمياً فكان حوالي أربعة وعشرين سنتيمتراً.
رابعاً: كلما كان العضو الذكري أقصر أثناء الارتخاء كلما كان أكثر طولاً أثناء الانتصاب.
خامساً: ليس لقصر العضو الذكري دور في إفشال العملية الجنسية إذا كان طوله كافياً لحدوث الإيلاج.
سادساً: ليس لطول العضو الذكري دور في زيادة المتعة الجنسية سواءً بالنسبة للرجل أو المرأة، بل الواقع الذي يفرض نفسه أن المرأة لا يعني لها طول العضو الذكري شيئاً بالنسبة للاستمتاع بالعملية الجنسية، بقدر ما يؤذيها أحياناً هذا الطول ويسبب لها آلاماً تفقدها الاستمتاع بالعملية الجنسية، حيث أنه قد يصيب المبيضين أثناء الجماع وهما حساسان للألم مثل حساسية خصيتي الرجل.
سابعاً: يرى بعض المعالجين أن لقصر العضو الذكري فائدة حيث أن تكرار خروجه أثناء العملية الجنسية يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المرأة و استمتاعها.
ثامناً : يجب أن يتم قياس العضو الذكري عند انتصابه و بشكل جيد و اللحظة التي يقضيها الشخص في محاولة أخذ القياس تؤثر على درجة الإثارة و يقل تدفق الدم إلى القضيب و يضعف الانتصاب نسبياً ويكون القياس غير صحيح و لذلك أشك في أي قياس يعطيه السائل بأنه الحجم الحقيقي حيث يكون الحجم أكبر من القياس بسبب ما ذكرته سابقاً.
الخلاصة : إذا كان طول العضو الذكري كافياً لحدوث الإيلاج فهو كافٍ لإتمام العملية الجنسية والاستمتاع بها من قبل الطرفين و كاف لحدوث الإخصاب إذا لم يكن هناك موانع أخري. ويجب عدم الاهتمام بالقصص الخيالية والمبالغات التي يتناقلها الناس في النكات والطرائف والتي تهدف لإرضاء الغرائز وليس لها من أرض الواقع نصيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق