. كثير من النساء عندما يرغب زوجها في ممارسة الجنس معها او معاشرتها تجدها تاتي بالاسباب وتتعذر بالاعذار التي تؤدي الى تأجيلها والحقيقة ليست هناك اسباب بل ان الخوف والخجل يجعلها تقوم بذلك , وكذلك في الرجال يتهرب من المعاشرة خوفا من المجهول !! والكثير نجدة في النساء دون الرجال !! ولو حصل جماعا او معاشرة تجد الزوجة من خجلها لاتتجاوب مع زوجها بل تكون كالجسد البارد او انها تتالم بشكل قد يؤدي الى احباط الممارسة كلها والى فشلها !!!؟
وحقيقة الكثر الحالات التي تعاني من ذلك تاتي اسبابها من الاتي :
1- جهل الزوجة والخوف من الجنس من قبل الزوج. وذلك نتيجة لمعلومات خاطئة.
2- حياة الزوجة عند اهلها والتربية الصارمة وعدم تثقيف البنت من قبل والدتها او انها غير متعلمة او مثقفة.
3- معاناة الزوجة من الخجل او الرهاب من الزوج او الرجل بصفة عامة وهي حالة نفسية بحتة.
4- جهل الزوج بكل مايتعلق بالمعاشرة مع الزوجة وكيفة التعامل معها.
5- الحياء والخجل لدى الزوج كحالة نفسية يعاني منها قبل الزواج.
6- عدم المكاشفة بين الزوج والزوجة في اتخاذ مايحلو للزوجة والزوج من الطرق التي تعين الزوج والزوجة على اتمام المعاشرة الزوجية بنجاح .
7- النظرة الخاطئة لدى البعض من الزوجات في انها لوافصحت للزوج في رغبتها في المعاشرة انها يؤخذ عليها بسؤ في اخلاقها او تربيتها لدى الزوج.
8- حياء الزوجة في ان تكشف لزوجها الطرق والاساليب التي ترتاح لها اثناء المعاشرة .
من هذا لابد للزوج والزوج من الوقوف على تلك المشاكل والمكاشفة والوصول الى الحلول السليمة كي يتغلبوا على مثل هذة المشاكل التي قد تؤدي لاقدر الله الى فشل اتمام المعاشرة وقد لاقدر الله مستقبلا تسبب ملل من المعاشرة او كره احدهما للاخر .
كل امرأه حريصه على حياتها الزوجيه وحريصه
على تعلم الثقافه الجنسيه سواءً قبل او بعد الزواج عن طريق القراءه الموضوعيه فهنا احب ان اتكلم عن هاجس يدور بين النساء وهو الانفعالات اثناء اللقاء الجنسي مع الزوج .
نعم الانفعالات
تعتقد بعض السيدات ان اظهار انفعالاتهن اثناء الجماع امرٌ مخجل لاينبغي ان يحدث فيتخذن موقفاً سليبياً ويحبسن بداخلهن الاحساس بالمتعه
فالجنس ليس مشاركة جسديه فحسب لكنه ايضاً مشاركة الاحاسيس فالقبلات والفاظ الاشتياق والحب اشياء مطلوبه لاينبغي ان تخجل الزوجه من اظهارها والتعبير عنها بشكل او بأخر
ومن الانفعالات المحبوسه هي الصراخ والاهات اثناء قيام الزوج بالايلاج
فالمرأه تحس بلذه اثناء دخوله فهناك تخرج كلمات لكي تعبر عن هذه اللذه
فلا تخجلي ايتها المرأه بأن تعبري عن مافي خاطرك .
فالزوج يعشق تلك الكلمات من زوجته ,,
واثناء زيادة اللقاء الجنسي وجو اللقاء الجنسي اصبح حاراً فهناك تحس المرأه
ببعض الآلام اثناء الايلاج المتكرر السريع والقوي
فبعض النساء تحبس تلك الآهات
فلا تخجلي أيتها المرأه من تلك الانفعالات الجنسيه فهي طبيعيه
فالزوج يريدها ويريد ان يسمعها ولاتحرميه منها
الانسجام الجنسي هو أحد شروط الزواج الناجح القائم على التوافق ، ولكن بعض الزوجات يشعرن بالخجل من أداء بعض الأمور التي قد تسعد الرجل وتنشط طاقاته الجنسية أثناء العلاقة ، ولا تجد بعض النساء سوى الشكوى من ضعف الرجال الذي أصبح كالعلكة في أفواههن ، ويتناقلن فضائح الأزواج في محافل الصديقات وكأن الرجل آلة تعمل ولا تؤثر عليها الضغوط ولا تحتاج إلى التجاوب من الطرف الآخر .
لكن لو تخلت المرأة عن الأنانية أو الخجل لاستمتعت بالعلاقة وأمتعت زوجها ، وأهم ما يثير بعض الرجال أثناء العلاقة الزوجية هو الكلام الصريح بين الزوجين في غرفة النوم ، وهو ما يسميه المتخصصين "بالكلام الوقح" وهو استخدام الكلام السافر الصريح جداً دون خجل ودون مواربة .
، كما يعتبر وسيلة قوية من وسائل الربط بين الزوجين ، ، مع مراعاة أن الانشغال الزائد بالأولاد يطفئ الرغبة ويباعد إلى حد كبير بين الزوجين ، لذا ينبغي زيادة الفرص التي يتفرد فيها الرجل بالمرأة
العلاقات الزوجية أن الكلام الصريح له فوائد متعددة بين الزوجين ولكن عليهما أن يدركا أن هذه الكلمات لا يتم تبادلها إلا داخل غرفة النوم وعلى فراش الزوجية فقط .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق