المشاركات الشائعة

04‏/04‏/2012

جميع انواع الاسلحة الامريكية فى الجيش الاسرائيلى

مُساهمة من طرف 
تأخذ الادارات الاميركية على العرب اتخاذهم موقفا سليبا من الولايات المتحدة، وتسعى وسائل الاعلام المختلفة في الولايات المتحدة للترويج لسلبية الموقف العربي منها، بانه ناتج عن عداء عنصري ينطوي على مجرد السلبية من الحضارة الغريبة التي تمثل اميركا ذروتها في هذه المرحلة.

قلة من الامريكيين تدرك ان العرب لم يكن لهم موقفا سلبيا من الولايات المتحدة قبل خمسين عاما، ولكن بعد قيام “اسرائيل” في العام 1948 واعتراف الولايات المتحدة بـ “اسرائيل” التي لم يكن لها أي وجود تاريخي، وضعت العرب الى ان ياخذوا موقفا من الولايات المتحدة. غير ان هذا الموقف لم يصل آنذاك الى الاقصى، بل بقي العرب يراهنون على اتزان في المواقف السياسية الاميركية تجاههم.

ولكن مع بداية الستينات لاح الموقف الاميركي ينزاح كليا نحو “اسرائيل”، وبدأت المساعدات المالية والعسكرية تصل لـ”اسرائيل” وتتوسع الاخيرة في الاراضي العربية بالسلاح الاميركي، وتقتل العرب بالسلاح الامريكي، وهو الامر المستمر حتى اليوم.

هذا الموضوع يؤكد الدعم العسكري الاميركي لـ “اسرائيل”.



حتى سنة 1966 لم تكن الولايات المتحدة الاميركية من موردي السلاح لـ”اسرائيل” باستثناء تزويدها ببعض بطاريات صواريخ "هوك" المضادة للطائرات في عام 1962، وبداية من السبعينيات اصبحت الولايات المتحدة مورد السلاح الرئيسي.

وتزامن توريد السلاح بزيادة القروض والمنح العسكرية حتى سنة 1973. ومنذ سنة 1985 تحولت القروض الى منح "هبات" واصبح مجمل المنحة الاميركية يساوي 1.8 بليون دولار سنويا لتمويل مشتريات السلاح وانشطة البحث والتطوير. وخلال الثمانينات تم توقيع العديد من مذكرات التفاهم التي تحدد اطار العلاقة بين البلدين. وفي سنة 1994 مثلت المساعدة الاميركية 30% من ميزانية الدفاع “الاسرائيلية”، وبعد حرب الخليج الثانية عام 1991 تلقت “اسرائيل” شحنات سلاح اضافية من المخازن الاميركية بما قيمته 2 بليون دولار، اشتملت على 71 طائرة قتالية ومروحيات وغيرها من الانظمة.



تدل التقارير الاستراتيجية الى ان الانفاق العسكري في “اسرائيل” يتصف بالتركيز على التكنولوجيا والمعدات الحديثة ويقل الانفاق نسبيا على الافراد والاجور حيث توجه نسبة 50-60% من الميزانية لشراء الاسلحة من الداخل والخارج والباقي للانفاق على القوة البشرية، في حين ان الولايات المتحدة نفسها ومعظم دول حلف "الناتو" تنفق 25% فقط من ميزانية الدفاع على مشتريات السلاح ويعكس هذا الميل في توزيع ميزانية الدفاع الى طبيعة العقيدة العسكرية “الاسرائيلية” واعتمادها على التفوق التكنولوجي (النوعي) وقوة النيران، وبكل المقاييس فان شراء السلاح والاستزادة منه يعتبر عنصرا اساسيا في الاستراتيجية “الاسرائيلية”، وفي الانفاق العسكري في الكيان الصهيوني.



الاسلحة الاميركية في القوات البرية “الاسرائيلية”
تتوافر الانظمة التسليحية والوسائط القتالية الاميركية في القوات البرية “الاسرائيلية” بنسب ملحوظة حيث تتجاوز الـ 50% في بعض الاصناف. فعلى سبيل المثال تبلغ هذه النسب في صنف دبابات القتال الرئيسية حتى 38%، وحتى 65% في صنف ناقلات الجنود المدرعة، وحتى 28% في صنف المدفعية المقطورة لكنها ترتفع حتى 72% في صنف المدفعية ذاتية الحركة. بالاضافة الى توافرها في المدفعية الصاروخية التكتيكية والانظمة الصاروخية الموجهة المضادة للدبابات وكذلك المضادة للطائرات واجهزة الرقابة المتطورة، وفي مجال الاسلحة الخفيفة والرشاشات المتنوعة واهمها:



أ ـ الاسلحة الخفيفة والرشاشات:

ـ البندقية الالية الاميركية طراز M 16 A عيار 5.56 ملم.

ـ البندقية نصف الالية، الاميركية طراز M 14 عيار 7.62 ملم.

ـ القاذف الصاروخي م/د الاميركي طراز "لو" عيار 66 ملم.

ـ الرشاش المتوسط الاميركي برونينغ طراز M 1919. A 4 عيار 7.62ملم.

ـ الرشاش الثقيل الاميركي "برونينغ" طراز M. Z. HB

ـ الرشاش الثقيل الاميركي طراز M 85 عيار 12.7 ملم. ويركب هذا الرشاش على الدبابات والناقلات المدرعة الامريكية.



ب ـ دبابات القتال الاساسية والعربات المدرعة:

تمتلك القوات المدرعة “الاسرائيلية” زهاء 1525 دبابة قتال رئيسية من صنع اميركي من اصل (4095) دبابة قتال رئيسية الاجمالي العام في القوات البرية “الاسرائيلية” وطرازات هذه الدبابات والمدرعات ذات المنشأ الاميركي هي كالتالي:

ـ 325 دبابة من طراز M 48. A.5 باتون.

ـ 400 دبابة من طراز M 60 مشتقة مباشرة عن سلسلة الدبابة الاميركية "باتون".

ـ 600 دبابة من طراز M 60 A.1 وهي التعديل المطور (الاول) للدبابة باتون.

ـ 200 دبابة من طراز M 60 A3 لها التدريع والتسليح السابق نفسه لكنها مزودة بنظام "قيادة نيران" أي توجيه رمي اكثر حداثة وتطورا واجهزة تعليق افضل، ولها جهاز لقياس المسافات يعمل بالليزر حتى مسافة 5000 متر فضلا عن الحاسب الآلي "الكومبيوتر" وتجهيزات فنية اخرى.

ـ 5900 ناقلة جنود مدرعة من طراز M 113 A1/A2 المجنزرة البرمائية.



ج ـ مدفعية الميدان العادية:

ـ يدخل في تسليح قطعات وتشكيلات مدفعية الميدان “الاسرائيلية” زهاء (906) فوهة مدفع ميدان اميركي ذاتي الحركة ومقطور من اصل (1550) فوهة مدفع ميدان متنوع اجمالي المدفعية العادية (التقليدية) في الجيش “الاسرائيلي”. حيث يشكل العتاد المدفعي ذو المنشأ الاميركي نسبة 50% من المدفعية “الاسرائيلية” ذاتية الحركة ونسبة 28% من المدفعية المقطورة. والطرازات الاميركية من مدفعية الميدان واعدادها في الجيش “الاسرائيلي” هي كالتالي:

1ـ مدافع ذاتية الحركة: الاجمالي العام 796 مدفعا.

ـ 530 مدفعا من عيار 155ملم طراز M 109 A.1/A.2.

ـ 230 مدفعا من عيار 175 ملم طراز M 110.

ـ 36 مدفعا عيار 203ملم طراز M 110.

2ـ مدافع مقطورة: الاجمالي العام 110 مدافع.

ـ 60 مدفعا عيار 105 ملم، طراز M 101 وهو مدفع هاوتزر مقطور.

ـ 50 مدفعا عيار 155 ملم، طراز M 114 A1 وهو مدفع هاوتزر مقطور.



د ـ المدفعية الصاروخية
ـ 9 راجمات صاروخية من طراز MLRS عيار 227 ملم، وهي مدفعية صاروخية من صنع الولايات المتحدة الاميركية ترمي صواريخ غير موجهة، ذات مدى بعيد مخصصة لتأمين الدعم المدفعي العام على مستوى الفرقة والفيلق.

ـ 20 قاعدة صاروخية من طراز (لانس) MGM 52 C Lance التي ترمي صواريخ موجهة ارض ـ ارض، دخلت الخدمة في الجيش “الاسرائيلي” منذ العام 1986م. وتشكل لواء صواريخ ارض ـ ارض طراز (لانس) الموجود لدى الجيش “الاسرائيلي” حاليا.



هـ ـ الاسلحة الصاروخية الموجهة المضادة للدروع:

تستخدم القوات البرية “الاسرائيلية” طرازين (تاو) و (دراغون) من الانظمة الصاروخية الاميركية الصنع المضادة للدبابات، وابرز المواصفات عنهما كما يلي:

ـ 200 منصة اطلاق من طراز BGM 71 TOW وهو صاروخ ثقيل مضاد للدبابات أي انه بحاجة الى منصة اطلاق لاستخدامه.

ـ 780 صاروخا موجها من طراز FGM 77 Dragon وهو صاروخ يطلق من على الكتف مع استناده الى منصب امامي خفيف.



و ـ القواذف الصاروخية عديمة التراجع : يوجد في التسليح البري “الاسرائيلي” نظام واحد هو المدفع M 40 عيار 106 ملم.

ـ 250 قاذفا صاروخيا من طراز M 40. A1 عيار 106 ملم وهو مدفع عديم الارتداد اميركي الصنع اصلا، ولكنه انتج بترخيص في “اسرائيل”.



زـ المدفعية المضادة للطائرات: يوجد في القوات البرية “الاسرائيلية” نوعان من المدفعية م/ ط الاميركية الصنع، هما: المدفع فولكان طراز (م ـ 163) والمدفع فولكان طراز (م ـ 167) وابرز المواصفات الاساسية لكل منهما كما يلي:

ـ 35 مدفع فولكان طراز M 163 Vulcan عيار 20 ملم: مدفع ذاتي الحركة مضاد للطائرات.

ـ 40 مدفع فولكان طراز M 167 Vulcan عيار 20ملم: وهو النموذج المتطور من النظام السابق (م ـ 163) فولكان، وله القدرات الفنية ذاتها باستثناء القدرة على الحركة.



ح ـ الانظمة الصاروخية المضادة للطائرات: يوجد مع القوات البرية “الاسرائيلية” نظام م/ ط واحد من صنع اميركي هو نظام المجموعة الصاروخية الاميركية "ارض ـ جو" طراز (تشابارال).

ـ 45 منظمة صاروخية م/ط موجهة طراز M 48. A1 Chapparal يتألف نظام تشابارال الاميركي الصنع من عنصرين: الاول حاملة الية مجنزرة طراز M 730 والثاني منصة اطلاق طراز M 54 .



ط ـ الصواريخ الموجهة م/ط، الفردية (ارض ـ جو): تتسلح الوحدات البرية “الاسرائيلية” بصواريخ م/ ط موجهة من صنع اميركي من نوع (ارض ـ جو) ويطلق الصاروخ من قبل جندي واحد على الطائرات المنخفضة من فوق الكتف. وتملك القوات “الاسرائيلية” نوعين او طرازين من هذه الاسلحة الصاروخية هما:

ـ 900 صاروخ موجه م/ط طراز "ردآي" (Red Eye) وهو صاروخ م/ط موجه يطلق من على الكتف.

ـ الصاروخ الموجه م/ط طراز "ستينغر" (Stinger) وهو صاروخ خفيف م/ط موجه يطلق من على الكتف ايضا.



الوسائط الاميركية في البحرية “الاسرائيلية”
يلاحظ ان سلاح البحرية “الاسرائيلي” هو اقل نوع من انواع القوات المسلحة “الاسرائيلية” حظا بحيازة الوسائط القتالية والاسلحة الاميركية. نظرا لاعتماد “الاسرائيليين” على الذات في صناعة وسائط القتال البحرية، لذا نشاهد نوعين من الانظمة او وسائط القتال التي هي من منشأ اجنبي وهما: الصاروخ طراز "هاربون" والحوامة "دوفين" فقط.

ـ 100 الصواريخ الاميركية من طراز "هاربون" (Harpoon) سطح ـ سطح، البحرية: تسلمت البحرية “الاسرائيلية” هذه الصواريخ الاميركية على دفعتين في العامين 1980 و1981.

ـ 5 حوامات طراز "دوفين" (SA 366 .G) للتهديف فوق الافق: ثلاث منها مع الطرادات (ساغر ـ 5) بمعدل حوامة لكل طراد، واثنتان مع الزورقين الصاروخيين طراز (ALIYA) بمعدل حوامة مع كل زورق صاروخي. ويعود انتاج هذه الحوامة الى شركة الصناعات الفرنسية "ايروسباسيال" حيث استلمت “اسرائيل” الطائرتين الاوليين في منتصف العام 1986، بانتظار تسلم 20 حوامة اخرى تباعا.



الوسائط الاميركية في سلاح الجو “الاسرائيلي”
يعتبر سلاح الجو “الاسرائيلي”، الذراع الرئيسية الضاربة للجيش “الاسرائيلي”، والعنصر الاول الحاسم في الحروب مع العرب. ولهذا يحصل سلاح الجو المذكور على نحو اكثر من 50% من الموازنة العسكرية “الاسرائيلية” وتبذل محاولات مستمرة ونشيطة لتعزيزه وزيادة فعاليته. لذا ينال الحظ الاوفر في حيازة الاعتدة والوسائط الجوية الاميركية الصنع. ونظرة سريعة واجمالية الى هذا السلاح المميز لدى القيادة “الاسرائيلية” نجد انه يضم في قوامه: الاعتدة الجوية التالية:



الطائرات المقاتلة، والمقاتلات القاذفة:

ـ 180 طائرة طراز سكاي هوك (SKYHAWK. A-4. N): منها 50 طائرة في الاسراب الجوية العاملة (4 اسراب) و130 طائرة في التخزين.

ـ 75 طائرة طراز فانتوم اف 4 أي (Phantom F4 E) منها 25 طائرة من الطراز الاصلي نفسه و50 طائرة من نوع (F4 E – 2000) المعدل اسرائيليا. وجميع هذه الطائرات بنوعيها في الاسراب الجوية العاملة (5 اسراب) باستثناء سرب واحد من النوع المعدل أي "فانتوم ـ 2000" في الاسراب الاحتياطية.

ـ 63 طائرة من طراز (F-15) الاميركية الصنع من الفئات (َA وB و C و D) وهنا سندرس من تلك الفئات الطائرة (F-15 C EAGLE) التي تستخدم لتحقيق التفوق الجوي من خلال تنفيذ المهام الجوية ضد الطائرات المعادية في الهجوم وفي الدفاع.

ـ 205 طائرات طراز (F-16) من الفئات (A و B و C و D) والفئة الغالبة هي الفئة (A) وتشكل هذه الطائرات في سلاح الجو “الاسرائيلي” 7 اسراب جوية عاملة.

ـ طائرات الاستطلاع: لدى “اسرائيل” 22 طائرة استطلاع حديثة منها 14 طائرة من نوع RF-4.E)) فانتوم وطائرتان من نوع (F-15 D) وجميعها من صنع اميركي. ولكنها مجهزة باجهزة رصد وتصوير خاصة.

ـ طائرات الانذار المبكر: لدى سلاح الجو “الاسرائيلي” 4 طائرات من طراز (E-2.C)

ـ 4 طائرات طراز( E-Z.C. Hawkeye) وهي طائرة من صنع شركة "غرومان" الجوية الفضائية.

طائرات الحرب الالكترونية: للاستطلاع الالكتروني والاجراءات الالكترونية المعاكسة:

ـ 6 طائرات بوينغ ـ 707 وهي طائرة نقل مدنية متعددة المهام ركبت عليها الصناعة الجوية “الاسرائيلية” تجهيزات ومعدات للاستطلاع الالكتروني والاجراءات الالكترونية المعاكسة.

طائرات صهاريج:

ـ 3 طائرات بوينغ 707 حولت من قبل الصناعة الجوية “الاسرائيلية” الى صهاريج وقود لتزويد الطائرات المقاتلة بالوقود اثناء التحليق في الجو. ومن اجل زيادة مسافة مدى العمل للطيران المقاتل.

ـ 5 طائرات من نوع (KC-130.H) للغاية السابقة نفسها والمهام الجوية المطلوبة.

طائرات النقل العسكري:

ـ 4 طائرات بوينغ 707 يملك سلاح الجو “الاسرائيلي” 13 طائرة من هذا الطراز، حول 6 طائرات منها الى طائرات حرب الكترونية، و3 طائرات صهريج، كما مر معنا آنفا. و4 طائرات التي نحن بصددها كطائرات للنقل الثقيل. وهي طائرة للنقل الثقيل وطائرة صهريج وطائرة للتشويش الالكتروني. وقد ادخل “الاسرائيليون” على هذه الطائرة تعديلات بحيث يمكن ادخال شحنات ذات حجم كبير الى داخل الطائرة.

ـ 12 طائرة من نوع (C-130.H) Hercules وهي طائرة للنقل التكتيكي والاستراتيجي والقيام ببعض المهام الاخرى.

طائرات الارتباط: تستخدم القوات الجوية “الاسرائيلية” 30 طائرة ارتباط منها طائرتان طراز(ايلاندر) و20 طائرة طراز(سيسنا) و8 طائرات طراز(كوين اير) 80 وسندرس هنا طائرات (سيسنا) لانها الاكثر عددا من طائرات الارتباط.

ـ 20 طائرة من طراز CESSNA. Skywagon وهي طائرة نقل خفيفة بستة مقاعد ذات محرك واحد قوته 230 حصانا. وهي تستخدم في اعمال النقل الخفيف والمراقبة وتحقيق الارتباط التكتيكي.

الحوامات الهجومية المسلحة: يملك سلاح الجو “الاسرائيلي” 116 حوامة مسلحة هجومية وجميعها من صنع اميركي وهي:

ـ 39 حوامة هجومية اميركية من طراز (AH-1.F) كوبرا، طاقمها يتألف من اثنين.

ـ 42 حوامة هجومية اميركية من طراز (AH-64.A) اباتشي، طاقمها يتالف من اثنين.

ـ 35 حوامة هجومية اميركية الصنع من طراز هيوز ـ 500" هي حوامة هجومية مضادة للدبابات وتصلح للمساندة التكتيكية القريبة لانها قادرة على تنفيذ مختلف المهام في الهجوم الارضي ومساندة القوات البحرية بالدعم المباشر.

حوامات النقل العسكري: تملك “اسرائيل” زهاء 106 حوامات للنقل العسكري المتنوع بالاضافة الى(2) حوامتين للتفتيش والانقاذ. من الطرازات والاعداد التالية:

ـ 42 حوامة من نوع (Sikorsky CH-53.D) وتستطيع هذه الحوامة نقل 38 جنديا بكامل اسلحتهم او 64 جنديا كحد اقصى. وتحمل حمولة خارجية وزنها 9500 كلغ الى مسافات قصيرة.

ـ 10 حوامات من طراز (UH-60) بلاك هوك، والتي تسلمتها “اسرائيل” منذ عام 1994 بعد حرب الخليج الثانية.

ـ 54 حوامة من طراز (Bell-206) للنقل الخفيف ومتعددة المهام.

ـ 2 حوامتان من طراز (HH-65.A) Sikorsky تعتبر من الحوامات القديمة في الجيش الاميركي. وتستخدمان في الجيش “الاسرائيلي” للتفتيش والانقاذ.

الصواريخ الموجهة (جو ـ ارض):

ـ الصاروخ الاميركي طراز "مافريك" (AGM-65. Maverick) هو صاروخ (جو ـ ارض) يطلق من بعيد.

ـ الصاروخ الاميركي طراز "هاربون" (AGM-84. A.Harpoon) هو صاروخ (جوـ ارض) اميركي الصنع مضاد للسفن في جميع الاحوال الجوية.

ـ الصاروخ الاميركي طراز "شرايك" (AGM-45.Shrike) المضاد للرادارات: هو صاروخ موجه (جوـ ارض ـ سطح) ملاحق للاشعاعات الرادارية.

ـ الصاروخ الاميركي طراز "ستاندارد" (AGM-78.Standard) المضاد للرادار. وهو صاروخ (جو ـ ارض) ملاحق للاشعاعات الرادارية واحدث من الصاروخ السابق (شرايك) وتم فيه استدراك عدد من النواقص والعيوب التي كانت موجودة في الصاروخ شرايك الانف الذكر.

ـ الصاروخ الاميركي طراز "هيل فاير" (AGM-114. Hellfire) ارتبط اسم هذا الصاروخ المضاد للدبابات (جو ـ ارض) باسم الحوامة الهجومية الاميركية طراز "اباتشي" ويوجه هذا الصاروخ بالليزر ويصل مداه الى 8 كلم وتحمل الحوامة المذكورة 16 صاروخا من هذا النوع.

الصواريخ الموجهة جو ـ جو

ـ الصاروخ الاميركي طراز سبارو (AIM-7. Sparrow) صاروخ (جو- جو) موجه راداريا بطريقة نصف فعالة ويحتوي على راس حربية شديدة الانفجار، ويمكن ان يستخدم في مختلف ظروف الطقس وعلى مختلف الارتفاعات ضد الطائرات ذات القدرات العالية من حيث السرعة والمناورة.

ـ الصاروخ الاميركي طراز "سايد ويندر" (AIM-9. Sidewinder) هو صاروخ جو ـ جو متقدم، قصير المدى، ذو سرعة فوق صوتية، ويستخدم نظام توجيه سلبي بالاشعة تحت الحمراء من اجل مهاجمة الاهداف الجوية المعادية.

الطائرات دون طيار: تستخدم “اسرائيل” عدة طرازات من الطائرات دون طيار لاعمال المراقبة والرصد والتصوير والاستطلاع، معظمها من صنع محلي “اسرائيلي” والبعض الاخر مستوردة من صنع اجنبي وابرز النماذج الاميركية الصنع هي: الطائرة المسيرة طراز "فايربي" (Teledyne Ryan Firebee.124.l) التي دخلت الخدمة في سلاح الجو “الاسرائيلي” منذ العام 1971 وهي طائرة دون طيار للتحليق على ارتفاعات عالية ويمكن استردادها ذات محرك توربيني نفاث.



الصواريخ الاميركية (ارض ـ جو)

تتبع منظومات الدفاع الجوي سلاح الجو “الاسرائيلي” من الوجهة القيادية العملياتية حيث يتوفر ثلاثة انواع من انظمة الدفاع الجوي هي: منظومة الدفاع الجوي من طراز (هوك المحسن)، والنظام الصاروخي المضاد للصواريخ طراز (باتريوت) والنظام الصاروخي المضاد للطائرات طراز (تشابارال).

ـ 17 سرية طراز "هوك المحسن" (MIM-23.B.I.Hawk) ان هذه المنظومات الصاروخية الموجهة تستخدم للتأثير على الاهداف الجوية والفردية المحلقة على ارتفاع منخفض. او متوسط وبسرعة فوق صوتية او تحت صوتية.

ـ 3 سرايا من طراز "باتريوت" (MiM-104.Patriot): التي ذاع صيتها خلال حرب الخليج الثانية عام 1991 وقوام كل بطارية "باتريوت" مؤلف من جهاز رادار ومحطة لتوجيه النيران و8 قواعد اطلاق كل قاعدة تحمل 4 صواريخ ومجموعة التغذية الكهربائية. يبلغ المدى الافقي للصاروخ 70 كلم والمدى العمودي 24كلم. والراس الحربيةوزنها 73 كلغ. وهو من الصواريخ الموجهة راداريا وبشكل نصف ايجابي. ولكنه يتميز بقدرته على ملاحقة الهدف الجوي (او الصاروخي) ذاتيا في المراحل الاخيرة من التحليق في الجو. وحامل هذاالنظام "باتريوت" هي وسائط ارضية مقطورة وذاتية الحركة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق