المشاركات الشائعة

29‏/02‏/2012

أوضاع الاتصال الجنسى (Sex Positions)
















أوضاع الاتصال الجنسى       
أوضاع الاتصال الجنسي هي وصف لأنماط وطرق مختلفة لممارسة العملية الجنسية (الجنس) بين الرجل والمرأة، ولكن هذا لا يعنى اقتصارها على هذه الأنواع التي سيتم ذكرها وإنما يمكن التنويع فيها بشكل لا نهائي حسب الرغبات الذاتية لكلا الشريكين.
- ويمكن تقسيم هذه الأوضاع إلى التالى:
1- أوضاع يحدث فيها تخلل القضيب لمهبل المرأة:
أ- الرجل يكون هو الأعلى، والتخلل يكون من الأمام:

وكافة الأوضاع هنا تُستخدم للاتصال الجنسي المهبلي – على الرغم من اللجوء إلى بعض منها عند ممارسة الجنس الشرجى – والوضع الأساسي لها هو الوضع العالمي/العادي (Missionary)، الذي تكون فيه المرأة مستلقية على ظهرها مع إبعاد الرجلين عن بعضهما البعض، أما الرجل الذى يقوم بعملية التخلل فيكون فوق المرأة مع مواجهة الأوجه لبعضهما البعض.
أوضاع الجماع- الوضع التقليدى العالمى (Missionary position):
أو الأكثر انتشاراً على مستوى العالم الذى يُمارس بين الشريكين، وهو بأن تستلقى المرأة على ظهرها أثناء عملية الاتصال الجنسى والرجل فى الوضع العلوى، بحيث يكون الوجهان فى مقابل بعضهما البعض.
وهذا هو الوضع الذى تم تعليمه للشعوب البدائية من قبل التبشيريين والذين يقرون بأنه الوضع الصحيح لممارسة الاتصال الجنسى- لذا يُطلق عليه أيضاً الوضع التبشيرى (التبشيرى هو الشخص الذى يُرسل عادة إلى بلد أجنبى لتعليم الدين ونشره) .. المزيد عن فوائد الاتصال الجنسى

ولا يقتصر هذا الوضع على الجنس البشرى، وإنما تمارسه كائنات حية أخرى.
وقد قام الباحث "ألفريد كينسى/Alfred Kinsey" فى دراسته التى تحمل عنوان "السلوك الجنسى بين البشر من الإناث" بالتوصل إلى النتيجة التالية: وهو أن 100% من السيدات المتزوجات يستخدمن هذه الطريقة مرات عديدة، وحوالى 9% لا يستخدمن إلا سواها.

- وعن وضع الرجل والمرأة أثناء ممارسة الجنس، فتكون كالتالي:
- تستلقِ المرأة على ظهرها، ويتنوع وضع الرجل أثناء استلقائها إما بالفرد فى وضع الاستقامة على نفس السطح الذى تستلقي عليه أي على نفس خط الظهر .. أو بثني ركبتي الأرجل وملامسة الفخذين لصدرها .. أو بوضع الساقين على كتف الرجل .. أو بلف الأرجل حول ظهر الرجل، ويمكن للمرأة لف إحدى الرجلين أو كليهما حول الرجل من الخلف بارتفاعات متعددة، فتكون إما تكون بلفها حول: الفخذين، الردفين، الظهر، اكتفين. وبوجه عام فكلما ارتفعت رجل المرأة كلما كان التخلل للقضيب أعمق فى مهبل المرأة (دخول القضيب أعمق).

- أما وضع الرجل فهو يستلقِ على بطنه فوق المرأة، والرجل بين رجل المرأة (أي للداخل من رجل المرأة) وفخذيه فى نفس مستوى فخذ المرأة لتسهيل عملية دخول القضيب إلى فتحة المهبل ومن ثَّم إلى الداخل.

- مزايا هذا الوضع:
1- أثناء هذا الوضع فى الاتصال الجنسي يمكن لكلا الشريكين رؤية بعضهما البعض وحدوث الاتصال العيني، وبالتالي معرفة مدى الاستمتاع فى مراحل الاتصال الجنسي من خلال التعبيرات الوجهية والنبرات الصوتية .. وبالتالي لذة أكثر لكلاً من الرجل والمرأة فى إتمام عملية الاتصال الجنسي بنجاح وبدون تبرم.

2- يمكن ممارسة الاتصال الجنسي مع إمكانية تقبيل كلا الشريكين لبعضهما البعض لتقابل الوجهين، مما يزيد من الإحساس بالنشوة الجنسية (مع اختلاف أشكال التقبيل بالطبع).

3- مع هذا الوضع، يتخلل قضيب الرجل منطقة المهبل عند المرأة إلى عمق كبير.

4- يعمل فخذ الرجل مع هذا الوضع على استثارة منطقة البظر عند المرأة سواء بشكل مباشر أو غير مباشر حسب الطريقة التى تم ممارسة الوضع بها.

5- يمكن للرجل التحكم فى الوصول لقمة نشوته الجنسية (هزة الجماع): إما بالوصول لها سريعاً فى حالة رغبته لعمل ذلك، أو بإطالة فترة الاتصال الجنسي وحدوث القذف بعد فترة من الزمن.

6- يتسنى للمرأة ملاطفة الرجل فى هذا الوضع، كما يمكنها بالمثل التحكم فى الوصول لرعشة الجماع لها وللرجل عن طريق الإرخاء والشد لعضلات منطقة العانة التي تحيط بالمهبل.

7- لا يحتاج هذا الوضع لمرونة عالية من كلا الشريكين، وبالتالي لا يتعرضا للإرهاق بعد ممارسة الجنس.

8- حدوث التلامس الجسدي الكامل بين الرجل والمرأة، الأمر الذي يعطى الإحساس بالمتعة والتواصل العاطفي بين كلا الشريكين.

- عيوب هذا الوضع:
1- تحمل المرأة لوزن الرجل بالكامل عليها، مما يجعلها فى حالة عدم ارتياح، ويمكن تقديم الحل بواسطة قيام الرجل بتدعيم حِمل جسده بالاستناد على ذراعيه أو ركبتيه الأمر الذي يصيبه بالإرهاق والتعب على الجانب الآخر.

2- من الصعب إثارة منطقة البظر يدوياً عند المرأة.

3- يكون هناك صعوبة فى حدوث الاستثارة المرئية، حيث لا يستطيع كلا الشريكين رؤية أجسام بعضهم البعض.

4- هذا الوضع قد يتسبب أحياناً فى حدوث القذف المبكر عند الرجل (الوصول إلى هزة الجماع سريعاً).

5- قد لا تتمتع بعض السيدات بهذا الوضع السلبي تحت الرجل.

ونجد أنه من الممكن أن تحدث التغييرات التالية فى هذا الوضع:
1- أن يتخذ الرجل الذى يقوم بالتخلل وضع الوقوف أمام المرأة المستقبلة لقضيبه، وتكون أرجله متدلية على حافة الفراش أو على حافة أى سطح آخر.
2- أن تكون المرأة فى وضع استرخاء على الظهر، والرجل متخذاً وضع الوقوف مع رفع حوض المرأة من أجل إدخال القضيب. وقد يحدث بعض التغيير فى هذا الوضع حيث تقوم المرأة بجعل رجليها مستقرتين على كتفي الرجل وهنا يُطلق عليه "وضع الفراشة" (Butterfly position).
- وضع الفراشة (Butterfly sex position):
أوضاع الاتصال الجنسىيكون الرجل فى وضع الوقوف أثناء ممارسة الاتصال الجنسي، أما المرأة فى وضع استلقاء على ظهرها .. وحتى يتسنى ممارسة هذا الوضع تكون المرأة مستلقية على حافة فرا أو على حافة أي سطح مستوٍ.

- وعن وضع الرجل والمرأة أثناء ممارسة الجنس، فتكون كالتالي:
- يتخذ الرجل وضع الوقوف، أما المرأة فتستلقي على ظهرها تحت مستوى خصر الرجل. ثم ترفع المرأة منطقة الحوض لأعلى (على أن يدعم الرجل وزن جسدها بيديه)، حتى تصبح فتحة المهبل فى مستوى قضيب الرجل ليستطيع إدخاله بسهولة فى هذا الوضع.

- بما أن الفراش هو السطح الأكثر شيوعاً فى ممارسة الاتصال الجنسي .. فبالطبع ستكون المسافة التي تنخفض فيها منطقة المهبل عن خصر الرجل كبيرة، ولتقريب هذه المسافة إما أن تقوم المرأة بوضع وسادة تحت أسفل الظهر لرفع الفخذين أو أن يميل الرجل بجسده قليلاً على جسد المرأة حتى يقترب قضيبه من فتحة المهبل.

- والأفضل من الفراش لممارسة هذا الوضع هي المنضدة، حيث لن تكون المسافة بعيدة بين قضيب الرجل ومنطقة المهبل عند المرأة.

- كلما قل المجهود الذى يبذله الرجل فى إمالة جسده ناحية المرأة وتوافر الارتفاع المناسب، كلما كان الرجل قادراً على ملاطفة المرأة وإثارتها بطريقة أفضل.

- مزايا هذا الوضع:
1- تحقق إثارة الرجل عن طريق رؤيته لجسد المرأة.

2- قدرة الرجل على إثارة المرأة من أى جزء من جسدها.

3- تحقق الدخول العميق للقضيب.

4- وضع مريح للمرأة لا يسبب الإرهاق والتعب لها.

5- تحقق الاتصال العيني بين الطرفين.

6- هذا الوضع يمثل استثارة ممتعة لمنطقة البظر عند السيدات.

3- المرأة تستلقى على الظهر مع رفع الأرجل لأعلى فى وضع استقامة بحيث تكون الركبتين بالقرب من الرأس، ثم يقوم الرجل بإمساك رجلى المرأة لكى يقوم بعملية التخلل من أعلى (Legs up missionary position).
أوضاع الاتصال الجنسى- الوضع العالمي برفع الرجل لأعلى (Legs-up missionary position):
يشبه وضع الرجل فوق المرأة وهى مستلقية على ظهرها، لكن الاختلاف يأتي من وضع رجل المرأة.

- وعن وضع الرجل والمرأة أثناء ممارسة الجنس، فتكون كالتالي:
- تستلقِ المرأة على ظهرها ويستلقِ الرجل فوقها وذلك بإمالة جسده بحيث يواجه القضيب المهبل حتى يتسنى إدخاله بسهولة، أو أن يجلس على ركبتيه كما فى الوضع التقليدي العالمي المتعارف عليه.

- يقوم الرجل بعد ذلك (بعد رفع المرأة لرجليها عالياً) بالضغط على رجل المرأة بكتفيه من الخلف مع تدعيم حِمل جسده من خلال فرد ذراعيه ووضع يديه على جانبي جسم المرأة حتى يصل بقضيبه إلى مستوى حوض المرأة.

- يعتقد بعض الأشخاص بأن هذا الوضع يعمل على تقديم مزيد من الاستثارة للمرأة وبالتالي وصولها لقمة الاستمتاع وحدوث هزة الجماع سريعاً لديها.

- يمكن إحداث تغييرات فى هذا الوضع، حيث توجد بعض السيدات التى تستثار أكثر برفع رجل واحدة فقط بينما تظل الرجل الأخرى أسفل فى وضعها الطبيعي (وضع الاستقامة على الفراش).

- درجة الاستمتاع بوضع الاتصال الجنسى هنا لا تتوقف فقط على مدى تخلل القضيب داخل فتحة المهبل عند المرأة وإنما بالضغط على رجليها أيضاً.. حيث توجد بعض السيدات التى لا تتحمل هذا الضغط لفترة طويلة من الزمن.

- مزايا هذا الوضع: نفس مزايا الوضع العالمى التقليدى، بالإضافة إلى تخلل القضيب لعمق أكثر داخل منطقة المهبل.

- عيوب هذا الوضع: نفس عيوب الوضع التقليدى.

4- على غرار الوضع السابق (3)، يأتى هذا الوضع لكن مع الاختلاف التالى: لا تكون هناك حاجة إلى جعل رجلى المرأة فى وضع استقامة عند رفعها عالياً، ويقوم الرجل بلف ذراعيه حول المرأة لدفع أرجلها بأقصى استطاعة ولكى تكون قريبة من صدره، ويسمى هذا الوضع (Stopper-age).
أوضاع الاتصال الجنسى5- هذا الوضع يسمى بوضع السلام لأنه يشبه علامة السلام، وهو مثل الوضع العالمى لكن مع الاختلاف التالى: أن تكون أرجل المرأة بجانب بعضها البعض ولا توجد مسافة بينهما، أما أرجل الرجل مفتوحة مما يجعل الشريكين يشبهان علامة السلام.
6- يقوم الرجل هنا بتخلل مهبل المرأة فى الوضع العالمى مع التحرك قليلاً للأمام من أجل أن يحك قاعدة القضيب منطقة البظر عند المرأة (وضع الميل ناحية البظر/Coital alignment position).
7- تقوم المرأة بوضع رجليها فى وضع تقاطع خلف الرأس (فى حالة اللياقة العالية) أو أن تكون الأرجل بالقرب من الأذن أثناء الاستلقاء على الظهر.
أما الرجل يقوم بإمساك مشط قدم المرأة بإحكام أو حول الكاحل ويقوم بالاستلقاء عليها بطول الجسد. التغيير فى هذ الوضع هو أن تقوم المرأة بوضع رجليها المتقاطعتين فوق البطن بحيث تكون الركبتين عند الكتفين، ثم يقوم الرجل بالاستلقاء على الرجلين المتقاطعتين للمرأة بكامل الوزن.

ب- التخلل من الخلف:
تُستخدم غالبية هذه الأوضاع مع الجنس المهبلى والشرجى.
1- تستلقى المرأة على أطرافها الأربعة ويكون الجذع فى وضع أفقى، ثم يقوم الرجل بإدخال قضيبه من الخلف ويُطلق عليه (Doggy position).
- الوضع الشبيه بوضع الكلب (Doggy position):
أوضاع الاتصال الجنسىوهذا الوضع يتم أيضاً ممارسة الجماع فيه من الخلف وليس من الأمام كما فى "وضع القفزية"، ويُشار إليه بهذا الاسم لما تتخذه المرأة من وضع شبيه بالوضع الذى يتخذه الكلب عند التزاوج. ويُعرف بأسماء أخرى عديدة، مثل: أسلوب القطة، الجماع الخلفي، الاتصال الجنسي من الخلف.

- وعن وضع الرجل والمرأة أثناء ممارسة الجنس، فتكون كالتالى:
- تستلقي المرأة على أطرافها الأربعة، الساقان على السطح المستلقية عليه مع تدعيم جسدها بالاستناد على الكوعين والركبتين على نفس السطح على أن تبعد الرجلين بمسافة عن بعضهما البعض. الرأس لأعلى على نفس خط الظهر.

- أما الرجل فيجلس على ركبتيه، مع الإمساك بمنطقة الحوض من الخلف أو الإمساك بردفي المرأة ليسهل من عملية إتمامه للاتصال الجنسي وإدخال القضيب للمهبل من الخلف.

- مزايا هذا الوضع:
1- بالنسبة للرجل، تتوفر لديه الرؤية الواضحة لفتحة المهبل عند المرأة من الخلف وسهولة ممارسته للاتصال الجنسي لأن يديه وذراعيه لديهما حرية الحركة.

2- عدم انشغال أيدى الرجل أثناء ممارسة الاتصال الجنسي (مثل تدعيم الجسم) يساعد على إثارة البظر عند المرأة بيديه.

3- أما هذا الوضع عند السيدات، يعمل على استثارة منطقة (جى)* لديهم بشكل أفضل.

4- كما يساعد هذا الوضع على إثارة الأعضاء التناسلية عند الرجل حيث تحتك الخصيتان بفخذى المرأة من الخلف وبالتالي آداء جنسي أفضل.

- عيوب هذا الوضع:
1- يكون هناك صعوبة فى القيام بأنواع من الملاطفة التى تحدث أثناء الاتصال الجنسي مثل التقبيل.

2- لا يكون هناك اتصال عينى بين الشريكين يزيد من متعة ممارسة الجنس.

3- قد تتعرض بعض السيدات للألم، نتيجة لدخول القضيب إلى مسافة عميقة جداً داخل المهبل.

4- قد يعتبره البعض بأنه وضعاً مهيناً لما فيه من تشبه بوضع الحيوانات.

2- هو نفس الوضع السابق (1)، لكن مع وجود بعض التغييرات وهو أن يكون جذع المرأة فى وضع مائل باستقرار الرأس والذراعين بدلاً من اليدين على الفراش أو على السطح الذى يتم عليه ممارسة العملية الجنسية، ثم يقوم الرجل برفع حوض المرأة لأعلى من أجل حدوث أقصى تخلل. يُسمى هذا الوضع بـ (Leapfrog position).
- وضع القفزية (Leapfrog position):
أوضاع الاتصال الجنسىوهنا يتم ممارسة الاتصال الجنسي من الخلف، أي لا يكون وجه المرأة فى مواجهة وجه الرجل، ويكون دخول القضيب إلى مهبلها من الخلف وليس من الأمام كما هو معتاد عليه فى كثير من الأوضاع.

- وعن وضع الرجل والمرأة أثناء ممارسة الجنس، فتكون كالتالي:
- يتم استلقاء المراة على أطرافها الأربع، بحيث يكون الجذع والرأس فى مستوى منخفض عن منطقة الحوض ووضع الوجه لأسفل على الفراش والردفين لأعلى، مع تدعيم الجسم بوضع الذراعين على الفراش أيضاً.

- ثم يقوم الرجل الذى يتخذ وضع الوقوف على ركبتيه خلف المرأة بإدخال قضيبه إلى مهبلها من الخلف (فى حالة الاتصال الجنسي المهبلي) أو فى فتحة الشرج (فى حالة الجنس الشرجي).

- وبوصول الرجل إلى ذروة المتعة الجنسية له وحدوث القذف ورعشة الجماع، عليه أن يقوم بالمداعبة اليدوية لمنطقة البظر عند المرأة حتى تصل هى الأخرى إلى قمة نشوتها الجنسية.

- مزايا هذا الوضع:
1- يمكن للرجل التحكم فى سرعة قذفه من خلال هذا الوضع.

2- كما يتخلل القضيب فتحة المهبل إلى عمق كبير.

- عيوب هذا الوضع:
والعيب الوحيد لهذا الوضع يكون للمرأة لما يسببه من إجهاد لظهرها نظراً لانحنائه فى هذا الوضع، وحتى يتسنى للرجل إدخال قضيبه بسهولة أكثر.

3- تقوم المرأة بالجلوس على ركبتيها فى وضع عمودى، ثم يقوم الرجل بجذب ذراعيها للخلف من عند الرسغين.
4- وضع الملعقة (Spoons position)، وهو أن يستلقى الشريكين (الرجل والمرأة) على نفس الجانب بحيث يواجه ظهر المرأة الجزء الأمامى من الرجل (فى حالة الجنس المهبلى) ويكون اتجاههما واحداً.
- وضع الملعقة (Spoons sex position):
أوضاع الاتصال الجنسىيرجع تسمية هذا الوضع فى العملية الجنسية إلى شكل الملعقة، حيث يتخذ الشريكين وضع ملعقتين عندما توضع ظهر واحدة ملامسة للتجويف الداخلي للأخرى بحيث يتحدا مع بعضهما البعض .. وهو نفس الشيء بالنسبة للشريكين.

- وعن وضع الرجل والمرأة أثناء ممارسة الجنس، فتكون كالتالي:
- يستلقى الرجل على أحد جانبي جسده مع ثنى ركبتيه، كما تستلقي المرأة على نفس الجانب الذي يستلقى عليه الرجل بحيث يضغط ظهر المرأة (خلف المرأة) على الجزء الأمامي من جسد الرجل على أن تكون هناك مسافة بين رجليها مع إمالة حوضها قليلاً ناحية الجانب.

- ينبغي أن يكون قضيب الرجل ومنطقة المهبل عند المرأة على نفس الخط حتى يتسنى للقضيب الدخول إلى فتحة المهبل بسهولة من الخلف.
وهذا الوع أفضل وضاع لممارسة الاتصال الجنسي من فتحة الشرج أو كما هو معروف بـ"الجنس الشرجي/Anal sex".

- يُطلق على الرجل فى هذا الوضع "الملعقة الكبيرة" أما المرأة فهي "الملعقة الصغيرة".

- هناك بعض التعديلات التي يمكن القيام بها مع هذا الوضع لمزيد من المتعة والسهولة، وهى كالتالي:
أن يقوم الطرف الخلفي بوضع الرجل العليا فوق منطقة البطن للطرف الأمامي الذي يقوم فى الوقت ذاته بالاسترخاء أكثر على ظهره على أن يكون اتجاه ركبتي أرجله لأعلى. أما الرجل السفلية فيتم مدها تحت أرجل "الملعقة الصغيرة" التي تتخذ أرجلها شكل حرف "الفى/V" المعكوس على أن يتم تخلل القضيب من تحت هذه الأرجل .. وبهذا يكون الوضع مريح جداً لكلاً من الشريكين.

- مزايا هذا الوضع:
- يساعد هذا الوضع على الالتقاء الجسدى، بملامسة كلا الشريكين لجسد بعضهما البعض.

- عيوب هذا الوضع:
1- لا تصل العملية الجنسية إلى ذروتها فى الحدة والتى تؤدى إلى المتعة الجنسية.

2- قد لا يفضل آدائه الشريكين لعدم الوصول إلى النشوة الجنسية وتحقق الإشباع الجنسي.

3- لا يتمكن الرجل من التخلل العميق لمنطقة المهبل.

4- لا يتم الوصول إلى ذروة الاستثارة سوى بالتحفيز اليدوي.

5- لا يكون هناك استثارة مرئية، لعدم التمكن من الرؤية الكاملة لأعضاء الجسم.

5- استلقاء المرأة على أحد جانبيها، ثم يجلس الرجل على ركبتيه ويُدخل قضيبه من الخلف أو أن يقوم باتخاذ وضع الوقوف بدلاً من الجلوس على الركبتين إذا كانت المرأة على سطح مرتفع Side entry missionary position.
- الوضع التقليدى من الجانب (Side entry missionary position):
هذا الوضع يكون الرجل فيه فوق المرأة، ولكن يتم إدخال قضيبه من الجانب أثناء استلقاء المرأة على ظهرها مع لف الجزء السفلى من الجسم على أحد جانبيها.
وأثناء هذا الاستلقاء، تقوم المرأة بثني ركبة الرجل العلوية ناحية الصدر إلى الجانب. أما الرجل فيتخذ وضع الجلوس على ركبتيه، وإمالة الجزء العلوي من الجسم مع الرأس تجاه المرأة مع تدعيم وزن الجسم بإسناد اليدين على السطح الممارس علي عملية الاتصال الجنسي.
كما يمكن للرجل اتخاذ وضع الوقوف إذا كانت المرأة مستلقية على سطح مرتفع وفى مستوى قضيب الرجل.

6- تتخذ المرأة وضع الاستلقاء على البطن مع فتح الرجل ثم يستلقى الرجل فوقها.
7- تستلقى المرأة على البطن مع ضم الرجلين، ثم يستلق الرجل فوق ظهرها ولكن مع فتح رجليه وهذا ما يُطلق عليه وضع السلام العكسي (Reverse peace sign).
8- تستلقى المرأة على أحد الجانبين مع رفع الرجل العلوية لأعلى قليلاً، ثم يجلس الرجل على ركبتيه منفرج الساقين عند الساق السفلية للمرأة، وهذا الوضع يروق للمرأة الحامل فى حالة الوزن الزائد و السمنة (أوضاع المرأة الحامل).

ج- الشريك المستقبل فى الوضع العلوي:
تُستخدم غالبية هذه الأوضاع مع الجنس المهبلي والشرجي:
1- يقوم الرجل بالاستلقاء على ظهره، ثم تقوم المرأة بالجلوس على ركبتيها فوق القضيب (العضو التناسلي للرجل). وجهي الشريكين فى مقابلة بعضهما البعض، وقد يُطلق على هذا الوضع (Cowboy/cowgirl position).
- وضع المرأة فوق الرجل:
(Reverse missionary/Woman on top position/Cowgirأوضاع الجنسl position/Upright position)

هذا الوضع عكس الوضع التقليدي العالمي (التبشيري) والذي يكون فيه الرجل فوق المرأة، وهنا تتخذ المرأة الوضع العلوي فوق الرجل بينما يكون هو مستلقياً على ظهره أو جالساً على كرسي.

- وعن وضع الرجل والمرأة أثناء ممارسة الجنس، فتكون كالتالي:
- تتخذ المرأة وضع الجلوس فوق الرجل سواء أكان مستلقياً أو جالساً بحيث تكون منطقة الفخذ لديها مائلة فوق منطقة الفخذ عند الرجل لتسهيل دخول القضيب إلى منطقة المهبل.
ويُطلق على هذا الوضع وضع "راعية البقر/Cowgirl position"، حيث تُشَبه المرأة هنا براعية البقر التي تمتطى الجواد، ويكون الوضع أسهل للمرأة لتدعيم جسدها بثني الركبتين على الفراش.

- يكون دخول القضيب هنا لمسافة عميقة داخل المهبل، والمرأة هي التي تتحكم فى عمق وحدة دخول القضيب فى مهبلها.

- يكون الضغط على المرأة فى منطقة المهبل شديداً، فعلى الرجل تخفيف حدة هذا الضغط بسحب القضيب من حين لآخر (ليس سحباً كلياً وإنما جزئياً) أو بأي وسيلة أخرى تخفف من الضغط على المرأة.

- يمكن للمرأة زيادة إحساسها بالسيطرة على الرجل بإمساك ذراعيه، أو أن يقوم الرجل هو بالسيطرة بإمساك ذراع المرأة خلف ظهرها.

- مزايا هذا الوضع:
1- يمكن لكلا الشريكين رؤية بعضهما البعض، وبالتالي تعدد وسائل الملاطفة بينهما ولا تقتصر على عملية الاتصال الجنسي فقط كعملية بيولوجية بحتة. ومن وسائل الملاطفة هذه التقبيل مداعبة الرجل لثدي المرأة لأنه يتمكن من رؤيته والتي تساهم بقدر كبير فى الاستمتاع بالعملية الجنسية.

2- يستطيع الرجل الوصول لرعشة الجماع لفترة أطول مع هذا الوضع.

3- لا يتعرض الرجل غلى الإرهاق كثيراً فى هذا الوضع، لأنه لا يقع عليه عبأ حمل وزنه أثناء قيامه بمجهود الانتصاب والقذف.

4- من الممكن أن تبقى المرأة ساكنة (أي فى وضع واحد غير متغير) وبالتالي لا تتعرض للإرهاق هي الأخرى وذلك من خلال تدعيم الجزء العلوي من جسدها بفرد ذراعيها وجذعها تقريباً فى وضع أفقي. والرجل ليس بحاجة هنا إلى تدعيم وزن جسمه ويصبح نشطاً جسدياً لممارسة الاتصال الجنسي.

5- تتمتع بعض السيدات بهذا الوضع لما تمارسه من سيطرة على الرجل، وأنها تتحكم فى عمق دخول القضيب إلى مهبلها.

6- يتلقى الرجل المتعة الجنسية وهو مسترخياً.

7- تستطيع المرأة إثارة منطقة البظر لديها بيديها فى هذا الوضع.

8- كما يستطيع الرجل إثارة منطقة البظر عند المرأة بيديه.

9- يستطيع الرجل مداعبة ردف المرأة وفتحة الشرج والثدي لديها.

10- إذا جلست المرأة على الرجل وظهرها مستقيماً، يمكنها مداعبة خصية الرجل من وراء ظهرها بيديها.

11- للمرأة الدور الفعال الإيجابي فى عملية الاتصال الجنسي، بينما يكون للرجل الدور السلبي.

12- هذا الوضع ملائم للرجال الذين يعانون من إعاقة ما.

2- هو نفس الوضع السابق (1)، ولكن المرأة تكون فى وضع عكسي أي أن الظهر يكون فى مواجهة وجه الرجل (Reverse cowboy/cowgirl position).
- وضع المرأة العكسي فوق الرجل (Reverse cowgirl):
أوضاع الاتصال الجنسىوهو نفس الوضع السابق لكن مع عكس وجه المرأة، فبدلاً من أن يكون فى مقابل وجه الرجل يكون ظهرها هو المواجه له.

- وعن وضع الرجل والمرأة أثناء ممارسة الجنس، فتكون كالتالي:
فى هذا الوضع يستلقى الرجل على ظهره، ثم تجلس المرأة فوق الرجل بحيث يكون وجهها متجهاً للخارج وظهرها فى مواجهة وجه الرجل. رجل الرجل بين رجلي المرأة مع إمالة المرأة لفخذيها حتى يستطيع الرجل إدخال القضيب بسهولة من فتحة المهبل.

- مزايا هذا الوضع:
1- تخلل القضيب داخل المهبل إلى عمق كبير مما يعطى إحساس بالمتعة.

2- تستطيع المرأة التحكم فى درجة عمق القضيب وزاوية دخوله من فتحة المهبل، وبالتالي التحكم فى مدى اللذة الجنسية.

3- تستمتع بعض السيدات بإحساس السيطرة على الرجل، وقد لا يستميل هذا الشعور بعض السيدات الأخريات.

4- يستطيع الرجل الحصول على المتعة الجنسية وهو مسترخياً بدون أن يبذل مجهوداً.

5- تستطيع المرأة من خلال هذه الوضع إثارة منطقة البظر لديها بملامستها لقضيب الرجل وخصيته.

6- يستطيع الرجل بسهولة إثارة البظر عند المرأة بأصابع يديه.

7- وفى نفس الوقت يستطيع الرجل مداعبة ردفي المرأة وفتحة شرجها.

8- يستطيع الرجل مداعبة ثدي المرأة من زوايا مختلفة، مما تعطى إثارة للعملية الجنسية بدلاً من الزاوية التقليدية من المواجهة المباشرة لعين الرجل.

9- هذا الوضع يفيد البدناء، إذا كان الرجل مستلقياً كلية على ظهره.

10- يستطيع الرجل القيام بممارسة أكثر من متعة جنسية أثناء الاتصال وتخلل قضيبه إلى داخل منطقة المهبل عند المرأة.

- عيوب هذا الوضع:
1- لا يستطيع كلا الطرفين رؤية بعضهما البعض.

2- صعوبة الملاطفة والمداعبة.

3- تجد بعض السيدات صعوبة فى هذا الوضع لحمل وزن أجسادهن على الذراعين، ويرون أنه أمراً مجهداً أكثر منه ممتعاً.

4- لا يرى الرجل دخول قضيبه فى فتحة المهبل عند المرأة.

5- قد لا يستهوى هذا الوضع الكثير من الرجال، لأنه يتسم بالسلبية وهذا ما لا يتوافق مع بعض الرجال الذين تتسم طبيعتهم العامة بحب السيطرة والتحكم.

6- بما أن القضيب يتعرض للإمالة الخلفية عكس وضعه الطبيعي، لابد من أخذ الحذر حتى لا يتعرض للضرر وخاصة عند انزلاقه خارج المهبل أثناء ممارسة الاتصال الجنسي.

3- نفس الوضع الأول (1)، ولكن بعدم الجلوس فى وضع عمودي وإنما إمالة الظهر للأمام فى مواجهة الرجل وتثبيت اليدين على الفراش أو السطح الممارس عليه العملية الجنسية.
4- نفس الوضع الأول (1)، وبدلاً من أن تجلس المرأة على ركبتيها تتخذ وضع القرفصاء بالجلوس على القضيب.
5- يقوم الرجل بالاستلقاء على الظهر (الجزء العلوي من الظهر) على منضدة منخفضة الارتفاع أو حافة فراش أو أريكة أو كرسي بحيث تتدلى الأرجل لأسفل مع استقرار القدمين على الأرض والظهر فى وضع توازٍ معها، ثم تقوم المرأة بالاستقرار على قضيب الرجل باتخاذ وضع الوقوف ثم الجلوس عليه مباعدة بين رجليها وبقاء قدميها ثابتة على الأرض بالمثل.
والخيار متروك للمرأة بوضع كاحليها فوق كتفي الرجل أيضاً.

د- أوضاع الجلوس/الجلوس على الركبتين:
تُستخدم معظم الأوضاع التالية مع الجنس المهبلي أو الشرجي.
1- يقوم الرجل بالجلوس على سطح مستوٍ مع مد الرجلين للأمام، ثم تقوم المرأة بالجلوس فوق العضو التناسلي مع لف أرجلها حول الرجل.
2- يقوم الرجل بالجلوس على كرسي، ثم تقوم المرأة بالجلوس فوق قضيب الرجل مباعدة ما بين رجليها مع استقرار القدمين على الأرض. ويكون وجهي الشريكين فى مواجهة بعضم البعض.
3- يقوم الرجل بالجلوس على أريكة أو كرسي بدون ذراع، ثم تقوم المرأة بالجلوس فى حجر الرجل فى وضع عمودي مائل بحيث يكون الظهر فى مواجهة ذراع الكرسي.
4- يجلس الرجل على ركبتيه، بينما تستلقى المرأة على الظهر على أن يكون كل كاحل على جانب كتف الرجل .
5- تجلس المرأة على ركبتيها مع إبعاد الرجلين عن بعضهما، كما يقوم الرجل بالجلوس على إحدى ركبتيه فقط.

هـ أوضاع الوقوف:
تُستخدم هذه الأوضاع مع الجنس المهبلي والشرجي. والملامح الرئيسية التي تشترك فيها ممارسة الاتصال الجنسي فى وضع الوقوف هو أن كلا الشريكين يكونا فى مواجهة بعضهما البعض، ومن أجل التغلب على مشكلة الاختلاف فى الطول فبوسع الطرف الأقصر الوقوف على شيء عالٍ أو ارتداء كعب عالٍ.
ومع هذه الملامح المشتركة توجد بعض الاختلافات التالية:
1- يتخذ الرجل وضع الوقوف، ثم يقوم بحمل المرأة لأعلى. تقوم المرأة حينها بلف رجليها حول خصر الرجل والذراعين حول رقبته أو كتفيه (بدون وجود وسيلة تدعيمية للرجل أو المرأة).

أوضاع الاتصال الجنسى- وضع الوقوف وحمل المرأة (Stand and carry position):
كما يتضح من اسم هذا الوضع لا يكون كلا الشريكين فى وضع الاستلقاء، وإنما فى وضع الوقوف .. يكون الرجل واقفاً ويحمل المرأة لممارسة الاتصال الجنسي.

- وعن وضع الرجل والمرأة أثناء ممارسة الجنس، فتكون كالتالى:
- يتم ممارسة الاتصال الجنسي بأن يتخذ الرجل وضع الوقوف، ثم تلف المرأة ذراعيها حول رقبة الرجل. حينها يقوم الرجل بحمل المرأة لأعلى حتى تتمكن من لف رجليها حول خصره وبحيث تكون فتحة مهبلها فى مواجهة قضيبه.

- يكون هذا الوضع أكثر سهولة لممارسته من قبل الرجل إذا كان هناك شيء جامد خلف المرأة ليساعد على بقائها مرفوعة لأعلى، كما يساعد على دفع أفضل لقضيبه داخل مهبلها.

- مزايا هذا الوضع:
1- عدم وجود تلامس للأرض يسمح لكلاً من الرجل والمرأة بحرية الحركة .. إلا فى حالة وجود اختلاف كبير فى الطول سيكون هذا الوضع صعباً للغاية.

2- هذا الوضع مثير لبعض السيدات التى يروقها الوضع فوق الرجل (وضع السيطرة).

3- يسمح هذا الوضع أيضاً بالتخلل العميق لقضيب الرجل داخل مهبل المرأة.

4- اتصال جنسى يتميز بالتلقائية والفطرة، إذا لم يكن هناك مكان للاستلقاء أو الجلوس.

5- قد يجد العديد من الأشخاص أن هذه التلقائية فى ممارسة الجنس رومانسية ومثيرة جداً.

6- يكون الاتصال الجسدي بين الرجل والمرأة متقارباً للغاية.

7- فى حالة سير الرجل بالمرأة أثناء دخول القضيب إلى مهبلها، يساعدها على الاستثارة بشكل أكبر (أي توافر مقومات الاستثارة فى هذا الوضع).

8- وسيلة من الوسائل الفعالة فى استثارة بظر المرأة.

9- جنس يتميز بالخشونة، الأمر الذى يفضله العديد من الأشخاص عند الوصول لقمة الاستمتاع.

- عيوب هذا الوضع:
1- من الصعب وجود حركة فى هذا الوضع (مثل المشي) إن لم يكن هناك تدعيم لجسد الرجل لكي يحفظ اتزانه.

2- قد يعتبره البعض الآخر من الأشخاص بأنه وضعاً غير رومانسياً.

3- حدوث الملاطفة بين الرجل والمرأة قد يكون صعباً بعض الشيء مثل التقبيل، ولأن تخلل القضيب للمهبل يكون قوياً.

4- قد يكون هذا الوضع من الناحية الجسدية صعباً لقوة تحمل الطرفين، فقد يكون مجهداً لذراع الرجل ورجله وظهره ولأرجل المرأة بالمثل.

5- هناك احتمالية من تعرض ظهر الرجل للإصابة.

6- انشغال ذراع الرجل بحمل المرأة وانشغال ذراع المرأة بتدعيم جسدها بلفه حول رقبة الرجل يجعل من حدوث الاستثارة عن طريق اليد أمر صعب الممارسة.

2- نفس الوضع السابق (1)، لكن يكون ظهر المرأة مستنداً على حائط لمزيد من التدعيم.
3- نفس الوضع السابق (1)، لكن هذه المرة يكون ظهر الرجل مستنداً على حائط لمزيد من الثبات.
4- كلا الشريكين يتخذا وضع الوقوف، لكن ظهر المرأة فى مواجهة وجه الرجل . ويمكن إحداث تغيير فى هذا الوضع بأن تتخذ المرأة أوضاعا مختلفة فى حالات شبه الوقوف وليس الوقوف الكلى. ومنها على سبيل المثال: انحنائها من الخصر ثم وضع يديها وكوعيها على منضدة، أو أن تقوم بوضع يديها على منضدة وقدم واحدة فقط على الأرض ويقوم الرجل بحمل القدم الأخرى.

- وضع الوقوف (Standing sex position):
ممارسة العملية الجنسية بين كلاً من الرجل والمرأة فى وضع الوقوف.

أوضاع الاتصال الجنسى- وعن وضع الرجل والمرأة أثناء ممارسة الجنس، فتكون كالتالي:
عندما يقوم كلاً من الرجل والمرأة بممارسة الاتصال الجنسي فى وضع الوقوف يكون وجه الرجل مقابل لوجه المرأة، على ان يقوم كل طرف بإعطاء قوة دفع تخللية وذلك بثني الظهر والرجلين المتبادل بالتناوب بينهما.

- مزايا هذا الوضع:
1- حرية الحركة، حيث تكون الأذرع والجزء العلوى من جسم الرجل والمرأة فى حرية تامة.

2- تستطيع المرأة استثارة الرجل بمداعبة أعضائه التناسلية، ونفس الشيء بالنسبة للرجل.

- عيوب هذا الوضع:
1- يحتاج إلى ممارسة للوصول إلى ذروة الاستمتاع به.

2- قد يكون مجهداً للبعض.

3- قد يكون صعباً للغاية إذا كان هناك فارق كبير فى الطول بين الشريكين.

4- لا يمكن القيام به بين الأشخاص البدناء.

2- أوضاع معينة للجنس الشرجي:
غالبية أوضاع الاتصال الجنسي التي تتطلب تخلل والمذكورة سابقاً يمكن استخدامها عند ممارسة الجنس الشرجي، وخاصة عند حدوث التخلل من الخلف.
كما أن الممارسات الجنسية الأخرى (Sexual acts) التي تُستخدم مهبلياً يمكن استخدامها شرجياً، إلا أنه توجد بعض الأوضاع التي لا يمكن استخدامها مع الجنس الشرجي لاختلاف الزوايا المطلوبة لتخلل القضيب للمهبل ولفتحة الشرج.
والتالي ذكره قائمة بأفضل الأوضاع للاتصال الجنسي الشرجي.
1- هذا الوضع (Doggy style)، يتم فيه التخلل العميق للقضيب، وهذا ما يرغب فيه شركاء العملية الجنسية (قمة الاستمتاع بالتخلل العميق)، لكنه قد يشكل خطراً بالضغط على القولون. والتغيرات التي تدخل على هذا الوضع "وضع القفزية" Leapfrog التي تقوم فيها المرأة بإمالة زاوية جزعها لأسفل.
من الممكن أيضاً أن تستلقى المرأة على بطنها مع جلوس الرجل فوق فخذيها مباعداً ما بين رجليه.
2- الوضع التقليدي (Missionary position)، من أل الوصول لأفضل زاوية أو ميل لدوث التخلل ينبغي أن يكون رجلي المرأة لأعلى فى الهواء والركبتين ناحية الصدر، ويمكن الاستعانة بتدعيم بوضع وسادة تحت منطقة الحوض. ثم يقوم الرجل بوضع جسده بين رجلي المرأة.
هذا الوضع يُجدى مع المبتدئين لأنه يسمح لهم بالاسترخاء كلية عن (Doggy style).
3- وضع الملعقة (Spoons position)، يسمح هذا الوضع للمرأة السيطرة بشكل كبير على الدخول العميق للقضيب، كما يسمح بقوة التخلل المتتالي له.
4- المرأة فى الوضع العلوي (Receiving partner on top) ، هذا الوضع مفيد للمبتدئين حيث يسمح للمرأة بأن تسيطر وتتحكم فى عمق دخول القضيب وسرعة التخلل وإيقاعه.

3- أوضاع أقل فى الشيوع:
هذه الأوضاع فيها ابتكار، لكنها لا تُستخدم على نطاق واسع مثل الأوضاع السابقة.
1- تستلقى المرأة أولاً، ثم يستلقى الرجل أعلاها فى وضع تعامدي وأحياناً يُطلق عليه وضع "التقاطع".
2- يقوم الرجل بالاستلقاء على الظهر مع انفراج رجليه، ثم تستلقى المرأة أعلاه على الظهر مع انفراج رجليها بالمثل فى الاتجاه المعاكس. هذا الوضع يُطلق عليه (وضع الرأس فى مقابل القدم).
3- وضع حرف الـ"كيه" K، يستلقى كلا الشريكين المرأة والرجل على الظهر مع ابتعاد رأس كل واحد عن الآخر. ثم يقوم كل شريك بوضع إحدى الرجلين على كتف الشريك الآخر (كما فى حالة العناق) والرجل الأخرى على جانب الجسم.
4- يقوم الرجل بالجلوس على حافة الفراش أو كرسي مع انفراج قدميه وتثبيتهما على الأرض، تنام المرأة على ظهرها على الأرض ثم ترفع رجليها وفخذيها فوق رجل الرجل.
بعدها يقوم الرجل بإمساك ركبتي المرأة ليتحكم فى قوة دفع قضيبه، وهذا الوضع يسمى بحرف (×) المتقاطع لأن أرجل الشريكين يأخذا شكل (×).
5- تستلقى المرأة على ظهره مع ثنى ركبتيها عالياً وانفراج رجليها، يقوم الرجل بالاستلقاء على الجانب فى وضع تعامدي بالنسبة للمرأة بحيث يكون الحوض تحت رجلها والذي يشكل قنطرة أو قوس، يُسمى هذا الوضع (T-Square).
6- الوضع السابع (Seventh posture)، وهو وضع غير معتاد عليه على الإطلاق، لذا لم يوصف فى العديد من المعلومات المقدمة بشأن أوضاع الاتصال الجنسي.
تستلقي المرأة على جانبها وفى مواجهتها الرجل حيث يجلس فوق رجلها السفلية، ويقوم بحمل الرجل العلوية على أحد جانبي جسده حتى انحناءة الكوع أو حتى الكتف.
فى حين أن بعض المراجع قد وصفت هذا الوضع بأنه وضع "للأكروبات" وليس لممارسة الاتصال الجنسي، فى حين أن البعض الآخر يجده وضعاً مريحاً للغاية وخاصة أثناء فترة الحمل (أوضاع الاتصال الجنسي أثناء فترة الحمل).

4- أوضاع بأعضاء أخرى فى الجسم:
1- الجنس الفخذي (Inter-crural intercourse/inter-femoral sex): وفيه يكون القضيب بين فخذي المرأة، وقد يعمل على حك منطقة الفرج أو العجان عند المرأة.
 المزيد عن شق العجان ..
2- الاتصال الجنسي الإبطى (عن طريق الإبط): يُشار إلى هذا النوع من الاتصال الجنسي بين العامة باسم "جماع القربة" (كناية عن مزمار القربة الذي يوضع تحت الذراع عند النفخ فيه). فى هذا النشاط الجنسي يقوم الرجل بوضع عضوه الذكرى القضيب تحت إبط المرأة، ويمكن وصفه بأنه نشاط جنسي أكثر من كونه اتصال جنسي بالشكل المتعارف عليه. يمكن أن يستخدمه الرجل كوسيلة لممارسة الاستمناء لقضيبه بواسطة ذراع المرأة.
قد يسبب الشعر الموجود تحت الإبط استثارة لبعض الرجال أو تأتى من الضغط المختلف على القضيب بواسطة الذراع.
يوصف الجنس الإبطى بأنه أحد أنواع الاتصال الجنسي الخارجي (الجنس الآمن)، حيث لا يحدث اتصال بين الأعضاء التناسلية فيه، وبالتالي عدم تبادل لسوائل أجسام امخلفة.
من المشاكل أو المضايقات التي من الممكن أن تصاحب هذا النوع من النشاط الجنسي: فى حالة وجود شعر تحت إبط المرأة الذي يستقبل قضيب الرجل قد تشعر بعدم الارتياح وبعض الألم فى حالة انتزاع بعض خصلات من هذا الشعر، فى حين أنه توجد فائدة لهذا الشعر على الجانب الآخر حيث يخفف من حدة الاحتكاك التي قد تؤدى إلى التهاب الجلد.
3- الاتصال الجنسي عن طريق الثدي (Mammary intercourse): هو ممارسة الجنس لكن بدون حدوث تخلل أيضاً، أي أنه جنساً خارجياً. فى هذا النشاط الجنسي يقوم الرجل بوضع عضوه الذكرى القضيب بين ثدي المأة، حيث تقوم المرأة بدورها بالضغط عليه كما يقوم الرجل بتحريكه لأعلى ولأسفل فى شكل إنزلاقى من أجل إثارته وأحياناً يستخدم مزلق لتسهيل الحركة.
ويظل الرجل هكذا حتى يصل إلى مرحلة القذف، ويستقر سائل المنىّ على صدر المرأة أو الرقبة أو الكتفين مشكلاً "عقد شبيه باللؤلؤ" وهذا هو الاسم العامي له.
ويمكن أن يصاحب هذا النشاط الجنس الفموي من جانب المرأة بلعق قضيب الرجل، لكن يكون فيه بعضاً من الصعوبة لأن ذلك يعتمد على مرونة الرقبة وطول القضيب.

5- أوضاع لمنع حدوث الحمل:
الحمل هو النتيجة المحتملة من ممارسة الاتصال الجنسي فى أي وضع يتم بين الرجل والمرأة الناضج أو الناضجة جنسياً أو الذين لا يوجد لديهم أية مشاكل فى عملية الإخصاب والتبويض (عند المرأة).
توجد بعض الأوضاع التي تكون بمثابة وسائل منع حمل طبيعية عن غيرها وخاصة تلك التي تحدث فى وضع الوقوف.

6- أوضاع الحمل:
الغرض منها عدم ممارسة الضغط الزائد على منطقة البطن وكبح عملية التخلل للرجل، ومن أشهر هذه الأوضاع:
1- الوضع التقليدي (لكن بحذر) (Missionary position).
2- وضع الملعقة (Spoons position).
3- وضع القفزية (Leapfrog position).
4- وضع المرأة العلوي (Woman on the top).

7- أوضاع الاتصال الجنسى الفموى:
 ما هو الجنس الفموى .. المزيد
الجنس الفموى هو الذى يتضمن على التلامس بين العضو التناسلي لشريك أو فتحة الشرج (الشريك السلبى) وفم الشريك الآخر (الشريك الإيجابى).
ومن أنواعه:
أ- لعق قضيب الذكر (Fellation):
هو الجنس الفموى الذى يتضمن على لعق الأعضاء التناسلية للرجل (لعق قضيب الرجل).
وتُمارس فيه الأوضاع التالية:
- يستلقى الرجل على ظهره، بينما تتخذ المرأة وضع الجلوس على ركبتيها بين أرجل الرجل المستلقى.
- يستلقى الرجل على ظهره، بينما تستلقى المرأة على جانبى أرجله.
- يجلس الرجل على كرسى، بينما تجلس المرأة على ركبتيها أمامه بين أرجله.
- يقف الرجل بينما تتخذ المرأة وضع الجلوس على ركبتيها أو الجلوس على كرسى أو حافة فراش ... الخ، ثم تميل للأمام للعق القضيب.
- تستلقى المرأة على ظهرها، بينما يتخذ الرجل (الشريك السلبى) الوضع العالمى العلوى ويميل للأمام وكأنه يضع قضيبه فى فم شريكته.
- يقف الرجل أو يبدو وكأنه يتخذ وضع الجلوس بثنى ركبتيه على حافة الفراش وقضيبه مواجهاً للفراش، بينما تستلقى المرأة على ظهرها بحيث يكون اتجاه رأسها ناحية حافة الفراش وفى مواجهة القضيب ثم يقوم الرجل بإدخال قضيبه فى فمها، وهذا عادة من أجل إحراز الدخول العميق للقضيب فى الفم.

ب- لعق بظر الأنثى (Cunnilingus):
هو الجنس الذى يتضمن على لعق الأعضاء التناسلية للمرأة (لعق منطقة البظر).
وتُمارس فيه الأوضاع التالية:
- تستلقى المرأة على ظهرها كما فى الوضع العالمى، بينما يستلقى الشريك الإيجابى (الرجل) أمام منطقة البظر أمام رجليها.
- يجلس الرجل، بينما تقف المرأة وتنحنى عند منطقة الحوض للخلف أمامه.
- يستلقى الرجل على ظهره بينما تقوم المرأة بالجلوس مع ثنى الركبتين وجعل رجليها على جانبى الجسم ومنطقة البظر فوق فم الرجل للعقها.

ج- الجنس الشرجى – الفموى:
ويتضمن على الأوضاع التالية:
- يقوم الشريك السلبى (رجل أو مرأة) بالجلوس على أطرافه الأربعة (Doggy style)، بينما يكون الشريك الإيجابى خلفه (رجل أو مرأة).
- يكون الشريك السلبى (رجل أو مرأة) فى الوضع العالمى مستلقى على ظهره ولكن برفع رجليه عالياً.

د- جنس فموى متزامن (Simultaneous oral sex):
وهنا يُطلق عليه وضع "69"، حيث يتم ممارسة الجنس الفموى من كلا الشريكين (الرجل والمرأة) أى أن كلا منهما له دور إيجابى ولا يوجد شريك سلبى فى هذه العملية. يستلقى كلا الشريكين جنباً إلى جنب أو أن يستلقى شريك فوق الآخر.
أما إذا وقف أحد الشريكين حاملاً الشريك الآخر رأساً على عقب (الرجل لأعلى والرأس لأسفل) يُطلق عليه آنذاك وضع "21" أو وضع "69 واقفاً".

8- أوضاع أخرى (أنشطة جنسية أخرى):
أ- لا تتطلب تخلل القضيب:
- استثارة القضيب باليد (Hand job)، الإمساك بالقضيب وتحريك اليد عليه لأعلى ولأسفل بطوله من أجل الاستثارة الجنسية للرجل.

- المداعبة بالقدم (Foot job): استخدام القدم لإثارة القضيب.

- حك البظر (Clitoral rubbing)، حك البظر بواسطة يد واحدة.

ب- تتطلب التخلل:
- المداعبة بالأيدى (Fingering): إما بإدخال الأصابع فى فتحة الشرج أو المهبل، وعادة يتم إدخال الإصبع الأوسط أو السبابة، أو باستخدام أصابع اليد لاستثارة منطقة المهبل والبظر عند المرأة أو القضيب عند الرجل وتعتبر نوعاً من أنواع الاستمناء وقد تؤدى إلى الوصول إلى رعشة الجماع فى بعض الأحيان أو يستخدمها كلا الشريكين من أجل إعداد الطرف الآخر وتهيئته للعملية الجنسية.

- الإيماءة باليد (Shocker): إيماءة باليد لها مغزى جنسى، ويكون شكل اليد بثنى إصبعى البنصر والإبهام وجعل بقية الأصابع مفرودة على أن يلامسا السبابة والوسطى بعضهما البعض.
إدخال الأصابع فى وقت واحد فى فتحة المهبل والشرج (لنفس اليد) السبابة والأوسط فى المهبل والإصبع الصغير فى فتحة الشرج. يمكن إحداث تغيير فى الأصابع المستخدمة.

- الإيماءة باليد من المرأة (Female shocker): وهنا يتم إدخال إصبع الإبهام فى فتحة شرج الرجل وفى نفس الوقت يتم استثارة كيس الخصية بباقي الأصابع، ويكون شكل اليد وكأن المرأة تحمل كأس.

إدخال اليد بأكملها فى المهبل- إدخال اليد بأكملها فى المهبل (Fisting): وهما يتم إدخال اليد بأكملها فى المهبل أو فى فتحة الشرج، ويتطلب الأمر دهان مزلقات بكم كبير مع الاسترخاء يشكل كامل .. لتصغير حجم اليد يوضع إصبع الإبهام بين الإصبع الأوسط والبنصر (بأن تأخذ الأصابع شكل المنقار وتكون فى وضع استقامة حيث يُطلق عليها "البطة الصامتة").

* "جى سبوت" أو نقطة جرافنبرج تُنسب إلى اسم العالم الألمانى الذى قام باكتشافها "أرنست جرافنبرج"، وهى مكان معين فى الجدار الأمامى لمهبل المرأة فى حجم العملة المعدنية. وهى منطقة حساسة للغاية وتسبب الإثارة الجنسية للمرأة ووصولها إلى الذروة من الاستمتاع الذى يتمثل فى هزة الجماع عند الملامسة المتكررة لها من العضو الذكرى لدى الرجل "القضيب".



















 
 



















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق