المشاركات الشائعة

22‏/12‏/2011

تعرف على الميركافا هذه الدبابة الإسرائيلية /القلعة المتحركة































تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 2,594
تعرف على الميركافا هذه الدبابة الإسرائيلية / القلعة المتحركة

0أسأل الله تعالى أن يجعل تدميرها في غزة و يجعلها غنيمة للمسلمين









ميركافا
الدّبابة الإسرائيلية "ميركافا"
ميركافا (بالعبرية: מרכבה ◄ دبابة إسرائيلية الصنع تتسع لطاقم مكون من 4 جنود وتبلغ طول الدبابة 7,6 متر وعرضها 3,72 متر وإرتفاعها 2,6 متر وتبلغ من الوزن حوالي 63 - 65 طن. تبلغ اقصى سرعة لها 60 كم في الساعة . قررت إسرائيل في عام 1970 البدء في صناعة دبابة محلية، ومضت في خططها واستفادت من حروبها السابقة في صنع ميركافا توائم الاحتياجات الإسرائيلية فيما يختص بالسرعة والقدرة النيرانية. أكثر ما ركزت عليه الصناعة العسكرية الإسرائيلية هو تأمين سلامة طاقم الدبابة نظرا لقلة عدد سكان إسرائيل. بسبب حرب عام 1967 فرضت فرنسا حظرا تجاريا على إسرائيل، ما دفعها إلى التعاقد مع بريطانيا على الدخول في خطة إنتاج مشترك للدبابة "تشيفتين"، لكن بريطانيا انسحبت بعدها بسبب الضغوط العربية عليها وألغت الصفقة.
خرجت أول ميركافا-1 في عام 1979، بعدما تم تسليحها بمدفع من عيار 105 ملم، وصممت لتناسب الطبيعة الوعرة لشمال فلسطين ومرتفعات الجولان السورية ، وشاركت في غزو لبنان عام 1982. تميز الطراز الأول من هذه الدبابة بمحرك ديزل مثبت في جزئها الأمامي، بينما حجرة القتال تقبع في مؤخرتها، ما وفر لها حماية طاقمها. بعدها جاءت ميركافا-2 عام 1983، وركز مصمموها على ملاءمتها لحروب المدن بعد خبرة حرب لبنان، عبر إضافة مدفع رشاش مضاد للأفراد عيار 60 مللي، وإدخال بعض التحسينات على تدريعها ونظام السيطرة على النيران. تلتها ميركافا -3 في عام 1990، والتي شهدت زيادة القدرة النيرانية لها بمدفع من عيار 120 ملم ذي البطانة الملساء، مع بعض التحسينات الأخرى على تدريعها وبرجها، لتخرج ميركافا -3 باز" (أي الصقر). الاستخدام العسكري الأبرز للطراز الثالث يتمثل في اقتحام المدن الخاضعة للحكم الذاتي الفلسطيني والمخيمات الفلسطينية، على أن نجاح المقاومين الفلسطينين في إعطاب هذا الطراز عجل بنزول الطراز الرابع إلى الخدمة.
أخيرا وفي عام 2004 دخلت الدبابة ميركافا -4 الخدمة بالجيش الإسرائيلي مستخدمة ذات المدفع من عيار 120 ملم، مع المزيد من التحسينات على نظام السيطرة على النيران والتدريع وبعض المساعدات الدفاعية.
رغم الدعايات الإسرائيلية عن قوة هذه الدبابة ومنعتها، لكن رجال حزب الله تمكنوا من تحييد ميركافا-4 وتسببوا في تكبيد سرح مدرعات الجيش الإسرائيلي خسائر نسبية في الأرواح،[[صورة:|مشهد لتدمير ميركافا إسرائيلية على يد مقاتلي "حزب الله" أيام الحرب اللبنانية 2006 ما أثبت للآن عدم صحة الدعاية العسكرية الإسرائيلية. يتكتم إسرائيل على عدد دبابات ميركافا التي تم إنتاجتها، على أن بعض التقديرات تشير إلى إنتاج قرابة 1500 دبابة ميركافا على الأقل، ولم يتم تصدير الدبابة ميركافا للخارج حتى الآن.
اربي جي 29 مداه الفي متر ولكن فاعليته لا تتجاوز الثلاثمة وخمسين مترا لذا ابعدوا الميركافا نفس المسافة عن المعارك حتى لا يضربها المقاتلون ولكن ماذا لو ظهرصاورخ الكورنيت في غزة ؟؟ لديهم غراد اليس كذلك ؟ وهو اكبر حجما من الكورنيت والماتيس ومن هرب الغراد يمكن له أن يهرب الكورنيت
الكورنيت الروسي بطل حرب لبنان الثانية وقاهر الميركافا والأباتشي
خاص من خطوط القتال - فيلكا إسرائيل من ضابط ميدان غير مصرح بنشر إسمه.
أحد أصدقاء فيلكا روى لنا تفاصيلا محددة عن عمل المركباه المخزي في الميدان وقد تأكدنا من مصدر آخر ومن عدد من أصدقائنا الجنود عن الموضوع وكل من تحدثنا إليه أعاد نفس القصة وإن بتفاصيل مختلفة فماذا في القصة ؟
في هولوكست غزة 2009 - فضيحة دبابة المركباه - (الميركافا كما يعرفها العرب) : الدبابة الحامية للجنود تحتاج لجنود يحمونها !!
الضابط الصديق من الميدان في هولوكست غزة يقول بأن دبابات المركباه خضعت منذ العام 2006 لتحسينات عدة على التدريع وعلى أجهزة الحماية وعلى الدفاعات الذاتية الإنطلاق الفائقة التطور المضادة للصواريخ بما جعل الحنود بعد إطلاعهم على الأمر يأمنون من جديد إلى مركبتهم (التي يحاكي إسمها مركبة داوود الشهيرة) الميركافا بعد فضيحة لبنان في العام 2006 حيث ضربت الصواريخ الروسية والإيرانية الميركافا وحولتها إلى تابوت يمشي على جنازير بحسب وصف الجنود لها.
لكن الدبابات مع كل تحسيناتها أظهرت أنها غير قادرة على حماية الجنود أو على أداء مهمتها في التقدم التكتيكي في المناطق المفتوحة وحماية المشاة المتقدمين إلى مراكز السكن المكتظة.
إرهابيو غزة أظهروا في البداية وفي المناطق المفتوحة خاصة أسلحة معروف بأنهم يملكونها وهي العبوات التي إنفجر بعضها بالدبابات وأوقع إصابات ولكنهم على تخوم المراكز المدنية والمدن وفور إقتراب الدبابات بدأو بقصفا بصواريخ التاندوم أربي 29 وهو سلاح أقل وزنا ورأسه التفجيري أخف وزنا من الكورنيت الصاروخ الكابوس الذي من المفروض ان الميركافا قادرة على صده فكانت فضيحة الميركافا بأنها لم تحتمل التاندوم الذي إخترق تدريعاتها الأصلية ثم المحسنة وتجاوز كل دفاعاتها الفائقة الدقة ثم دخل بين الجنود في الدبابة وجياهم بتحية الحرب وإنفجر قاتلا منهم البعض وحارقا البعض الآخر .
ضباط الهندسة الذين كانوا يراقبون المركباه إتصلوا بالشركات التي حسنتها عن طريق الأركان فوزارة الدفاع فكان الجواب بأن ضرب المركباه من الخلف لجهة المحرك هو السبب وأن على الجيش أن يضع مقاتلين يحمون خلفية الدبابة أثناء تقدمها حتى لا يغدر بها الإرهابيون ويضربون المحرك !!!
دبابة مفروض منها أن تحمي الجنود صار يلزمها جنود يحمونها.
ضباط الميدان توصلوا إلى حل مؤقت يقوم على قياس مدى التاندوم ومن ثم إبعاد الدبابات عن المراكز المدنية التي يختبأ فيها الإرهابيون لنفس المسافة مما يعطل فاعلية التاندوم ويبقي الدبابة بمنآى عنه ولكن هذا الأمر يعني أن الدبابات خارج المعركة الحقيقية وأن على جنود المشاة القتال من رجل لرجل في الأزقة والشوارع التي يقول الضابط الصديق بأن من ينتظرونه هناك لقتاله وجها لوجه هم أنفسهم من قتلت الطائرات الإسرائيلية أمهاتهم وزوجاتهم وبناتهم وأبنائهم الصغار ومجرد التفكير في هذا الأمر يجعله يفكر في معنى أن يقاتل في غزة ولماذا وهل تستحق فعلا دولة تقتل الأطفال أن يموت جندي من أجلها ؟؟ ثم من له التفوق العسكري في الميدان ؟؟
منتقم يسعى للموت أم جندي يتقوى ويثق بنفسه لأنه راكب أقوى دبابة في العالم وله غطاء جوي هو الأقوى في العالم وخلفه جيش هو خامس اقوى جيش في العالم ولكن في شارع أو زاروب صغير في غزة سيكون عليه القتال وجها لوجه ومن رجل لرجل ولكن خلفه أحد إلا رفاقه المشاة مثله والبعيدين عن كل القوة التي من المفروض أن تحميهم ...

محللين إسرائيليين حذروا أوائل العام الماضي من أن أي فضيحة جديدة لصناعة السلاح الإسرائيلية ستعني نهاية تجارة السلاح في إسرائيل وهي أصلا تجارة تأثرت بنتائج حرب لبنان الثانية ولعل إنخفاض بيع دبابات المركباه للخارج جاء كدليل على أن سمعة هذه الدبابات قد تحولت إلى سلعة مشكوك فيها .
المحللين أنفسهم نصحوا الجيش بإخفاء أي خسائر قد تقع في صفوف القوات المدرعة لأن فخر جيش إسرائيل ورمز قوته هي دباباته وقد كان لمنظر الدبابات الإسرائيلية المحترقة في سهل الخيام في جنوب لبنان تلك الصور التي رآها العالم وقع بائس على الجيش وعلى الشعب الإسرائيليين لأن الدبابة هي رمز قوة إسرائيل فإن سقطت شعر المواطنين بالخوف لأنهم يشعرون عندها أنهم بلا حماية .

أكثر ما تخافه إسرائيل هو صور للميركافا وهي تحترق تبثها قنوات عربية نقلا عن حماس .
مرسلة بواسطة FILKKA ISRAEL

معا ريف: جهاز تحصين متطور لدبابة مركباة 4 ضد الصواريخ

ذكرت صحيفة معاريف العبرية، الجمعة 3-8-2007، عن استخدام الجيش الإسرائيلي لجهاز دفاع فاعل ضد الصواريخ المضادة للدبابات تم تركيبه في دبابات مركباه 4.

وقالت الصحيفة: في بداية الأسبوع بدأت شركة رفائيل تركيب جهاز "تروفي"، وهو جهاز للدفاع الايجابي عن الدبابات ضد الصواريخ الأكثر تطورا في العالم المضادة للدبابات.

هدف الجهاز هو الدفاع عن الدبابة من إجمالي التهديدات على مدى 360 درجة، تشخيص الصواريخ وإطلاق قنابل نحوها تدمرها قبل أن تصيب الدبابة".
وتقدر محافل عسكرية في قيادة الذراع البري الإسرائيلي بأن جهاز الدفاع الايجابي، مع علاوة قدرات التحصين لدبابة مركباة علامة 4 وتطبيق دروس حرب لبنان الثانية، ستشكل ردا أقصى على تهديد الصواريخ المضادة للدبابات.
وتابعت معاريف: سينتهي التزود بأجهزة الدفاع الايجابي في المرحلة الاولى في نهاية هذه السنة".
وقدر ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي بأنه إذا ما كان التقليص في ميزانية الدفاع حادا كما تطالب المالية، فإن قدرة التزود بالسلاح لدى الجيش الإسرائيلي ستتقلص لدرجة المس بالتزود المستقبلي بالأجهزة لجموع سلاح المدرعات.
وحسب خطة الذراع البري بقيادة اللواء بني غينتس، فان الجيش الإسرائيلي سيركب الأجهزة على الدبابات بشكل متدرج بل وسيركبها أيضا على المجنزرات من عدة أنواع.
الدبابة "ميركافا-4" الإسرائيلية في مواجهة صاروخ أمريكي-إيراني
التقديرات تشير إلى إنتاج إسرائيل 1500 دبابة على الأقل من الطراز الجديد
نجح مقاتلو حزب الله في بداية المواجهات الأخيرة مع إسرائيل في تدمير إحدى دبابات ميركافا4 الإسرائلية التي توصف أنها الأكثر تطورا بين الدبابات في العالم، ثم عاد فأعلن اليوم الأربعاء مجددا تدمير 3 دبابات أخرى من بين هذا الطراز الذي يعد الأكثر أمنا في العالم إلا أن هذا الخبر لم يتم تأكيده بعد.
وفيما لو صح خبر تدمير هذا العدد من الدبابات فإنه يسجل تطورا مهما في مواجهة من نوع آخر بين آلة التصنيع العسكري الإسرائيلية الأمريكية وآلة التصنيع العسكري الإيرانية التي نجحت في تطوير صاروخ أمريكي لتزيد فعاليته بحيث يواجه أقوى أنواع الدبابات المدرعة.
فما هو نوع السلاح الذي أعلن حزب الله استخدامه لتدمير دبابة توصف بأنها الأكثر تطوراً بين الدبابات في العالم؟ ومما تتكون هذه الدبابة وكيف تعمل؟ وما قصة "الأسلحة الذكية" التي تستخدم في هذه الحرب والتي كانت من جزءا في أضخم الصفقات العسكرية بين الولايات المتحدة واسرائيل العام الماضي.
يقول الخبير في الشئون العسكرية رياض قهوجي، مدير عام مركز الشرق الأدنى والخليج للتحليل العسكري ومدير مكتب مجلة"ديفنس نيوز" الدولية في الشرق الأوسط، إن إيران قامت بتطوير صواريخ "تاو" و"دراغون" الأمريكية عبر إضافة حشوة مزدوجة تمكن الصاروخ من اختراق الدروع الجديدة والقوية في الدبابات.
ويوضح "هناك أنواع عددية للتدريع، من تعدين مكون من أنواع مختلفة من المعادن، وتدريع من متفجرات ارتدادية عندما يضربها الصاروخ تنفجر بشكل معاكس بحيث يذهب الانفجار بعكس درع الدبابة وبالتالي لا يخترق الدبابة، إلا أن الحشوة المزودجة تفعلها من خلال أول حشوة فيها تفجر المتفجرة الموجودة في درع الدبابة نفسها والحشوة الثانية تخترق الدبابة".
ويتابع "هذه التكنولوجيا ليست لدى حماس أو المنظمات الفلسطينية لذلك صواريخهم لم تقم بفاعلية ضد الدبابات الاسرائيلية بينما حزب الله صواريخه قادرة على اختراق المدرعات الحديثة وتدميرها ومنها دبابة ميركافا 4 المستخدمة في الحرب الحالية".
وبينما لم يجزم امتلاك حزب الله لصاروخ "دراغون" فإن رياض قهوجي أكد امتلاك حزب الله لصاروخ تاو الذي يحمل الحشوة المزدوجة.
وتصنع إيران نسخا عن الصواريخ الأميركية من طراز "تاو" و"دراغون" تحت اسماء أخرى هي "طوفان" و"صاغي"، كما أنها تصنع صاروخا آخر مضاد للدروع تحت اسم "رعد" وهو نسخة عن الصاروخ الروسي الصنع طراز "ساغر".
والصاروخان (تاو) و(دراغون) من الانظمة الصاروخية الاميركية الصنع المضادة للدبابات، ولهما أنواع: صاروخ ثقيل مضاد للدبابات أي انه بحاجة الى منصة اطلاق لاستخدامه، صاروخ يطلق من على الكتف مع استناده الى منصب امامي خفيف، ويرجح أن حزب الله يستخدم هذا النوع وخاصة "دراغون".
ويشار هنا إلى أن الإدارة العسكرية الأمريكية استبدلت صاروخ دراغون (dragon) الذي يوجهه الراسي، والبالغ مداه كيلومترا واحداً، بالصاروخ ( AAWS-M) البالغ مداه ضعف الأول على الأقل.
وأما بالنسبة للدابابة (ميركافا-4) التي تستخدمها اسرائيل حاليا فقد أدخلتها اسرائيل في الخدمة الفعلية منذ عامين، وعقب نجاحها في اختبارات التقويم العملية التي أجريت لها أثناء المناورات التي قامت بها التشكيلات المدرعة.
وتوصف الدبابة (ميركافا-4) بأنها الأكثر تطوراً بين الدبابات في العالم، حيث تتمتع بتدريع متطور، وتستخدم ماسورة ملساء عيار 120 مم قادرة على إطلاق قذائف موجهة، حتى إنه يتوقع استخدامها من مدفع الدبابة (ميركافا-4). وتشير التقديرات إلى أن إسرائيل قد انتجت 1500 دبابة ميركافا على الأقل ولم تصدر إسرائيل الدبابة ميركافا للخارج حتى الآن.
تم تصميم الميركافا على أساس توفير أكبر فرصة ممكنة للحفاظ على حياة طاقمها؛ فيوجد محرك الدبابة في الأمام من أجل توفير حماية زائدة للطاقم، وتوجد عند بوابة الدبابة مظلة مختصة بوقاية قائد الطاقم من القصف غير المباشر في حالة ضرورة فتحها. والدبابة مصفحة بنوع خاص من الدرع المتباعد، بالإضافة إلى تصفيح خزائن الوقود والذخيرة.
وفي سياق متصل، يقول الخبير رياض قهوجي، الذي عمل مراسلا لمجلة "جينز" العسكرية في الشرق الأوسط إن اسرائيل تستخدم الآن قسما من الأسلحة الذكية التي كانت قد استلمتها العام الماضي من الولايات المتحدة وهي حوالي 5000 قنبلة وصاروخ من مختلف عائلات الأسلحة الذكية وحتى تلك المضادة للتحصينات.
ويوضح " الأسلحة الذكية التي استلمتها اسرائيل من الولايات المتحدة العام الماضي كلها تطلق من الجو على الأرض، وهي قنابل مختلفة الأوزان 250 كغ أو 500 كغ أو 1000 كغ ،و معظمها توجه عبر الليزر والأقمار الصناعية أو الكاميرات وتتضمن من القذائف التي تضرب التحصينات".
ويقول " عندما منحت لاسرائيل بهذا الحجم في وقت لم تكن فيه حرب توقع الخبراء أنها في إطار التحضير لضرب إيران وانتهى الحديث عنها آنذاك".
ويتابع " كان لديهم مثلها واستلموا المزيد منها، ونحن اليوم نرى عشرات الغارات اليومية وهذه أسلحة أعطت مخزونا لاسرائيل ، و لو كانت أمريكا اليوم أعطت هذه الأسلحة لها في هذا الوقت لكانت ردة فعل الشارع العربي والغربي قوية جدا".
على صعيد آخر، يقول رياض قهوجي إن التوغلات الاسرائيلية التي يقوم بها الجيش الاسرائيلي اليوم تسمى "اختبار الدفاعات"، ويتم فيها إرسال فرق استكشاف لعملية محدودة ثم تعود، وخلالها يتم اختبار دفاعات الخصم وطريقة انتشاره والتكتيك الذي يستخدمه والصواريخ التي لدى حزب الله .
ويشير أيضا إلى أنه ستكون هناك مواجهات برية لأن الهدف المعلن هو تجريد حزب الله من سلاحه والقضاء عليه كحركة عسكرية، وهذا غير ممكن من الجو حيث لا توجد خيارات كثيرة لأنهم يضربون خصما غير ظاهر لهم وما يضربونه اليوم هو الشئ الظاهر من جسور وطرق الإمدادات والمباني بينما هناك عناصر ومخازن اسلحة وأنفاق الوصول إليها يحتاج دخولا بريا".





0



منقول
الرد باقتباس



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق