المشاركات الشائعة

12‏/05‏/2014

ما هو مضاعفات الحمل

المضاعفات الناشئة عن الحمل في الأشهر الأولى: القيء واضطراب المعدة: هذه مشكلة شائعة جداً وتعاني منها الكثير من السيدات في بداية الحمل وقد تكون من أولى علامات الحمل عند بعض السيدات. قد تكون هذه المشكلة بسيطة ولا تتعدى الشعور بالغثيان خاصة في الصباح. يمكن معالجة هذه الحالة دون اللجوء إلى الأدوية بتناول وجبات صغيرة جافة من الأكل وتجنب شرب السوائل بكميات كبيرة في المرة الواحدة وكذلك تجنب التوابل في الأكل وتجنب المأكولات الدهنية والمهيجة للمعدة. أما إذا كنت تعانين من القيء المستمر فهذا له تأثيره الضار على صحة الأم و الجنين يجب استشارة الطبيب لوصف العلاج المناسب. الإمساك: هذه مشكلة أيضاً شائعة بسبب تأثير الحمل على الأمعاء. يجب عدم تناول المسهلات والملينات، فقد تؤثر على الحمل وتضر بالصحة والحذر أيضاً من كثرة الشد مع التبرز فقد يسبب البواسير أكثري من شرب السوائل و من الفواكه والخضار فهذا عادة يكفي لحل المشكلة وإلا فيجب استشارة الطبيب . آلام أسفل البطن: ينتج عن الحمل عادة آلام بسيطة في أسفل البطن بسبب الشد والتوسع والتمدد في الأنسجة الميحطة بالرحم والتقلص في عضلة الرحم. أما إن كانت هذه الآلام شديدة فقد تكون أعراض لمشكلة خطيرة. وعليك باستشارة طبيبك فوراً في هذه الحالة. الصداع: غالباً ما يكون ناشئاً عن التعب وعدم الحصول على قسط وافر من الراحة أو بسبب إجهاد النظر بالإكثار من القراءة ومشاهدة التلفزيون أو التطريز أو الحياكة. إن كنت تعانين من صداع شديد ومستمر فعليك باستشارة طبيبك فوراً. تشنج عضلات الفخذين والساقين: ينتج هذا التشنج بسبب تأثير هرمونات الحمل على العضلات. في حال حدوثه ارفعي الساقين قليلاً وقومي بإجراء تدليك للعضلات وهذا عادة كاف لوقف التشنج. الإحساس السريع بالتعب: هذا ينشأ عن زيادة الوزن والتغيرات الحاصلة في الجسم. بتأثير الحمل عليك الحصول على قسط وافر من الراحة بالاستلقاء مثلاً ساعة في الصباح وساعة في العصر. حاولي أن تنجزي ما أمكن من أعمالك المنزلية وأنت جالسة بدل الوقوف وارفعي قدميك على كرسي صغير أمامك عند الجلوس. التعرض للأمراض المعدية: الإصابة ببعض الأمراض في بداية الحمل قد يسبب الضرر للجنين وربما التشوهات مثل الإصابة بمرض الحصبة الألمانية. احذري الاختلاط بالأطفال المشتبه إصابتهم بالحصبة وأن صدف وحصل هذا الاختلاط أخبري طبيبك على الفور وهو سوف يرتب لك إجراء فحص دم معين وينصحك بما هو مناسب على ضوء هذا الفحص. الهيكل العظمي: يصاحب الحمل ارتخاء في أربطة وأنسجة المفاصل بتأثير هرمونات الحمل وإذا أضفنا لهذا تغير مركز ثقل الجسم عند المرأة الحامل من النصف الثاني للحمل فصاعداً بسبب نمو الرحم مما ينتج عنه ازدياد في تقوس الظهر ورجوع الكتفين إلى الوراء وبالتالي يعطي الحامل المشيمة المميزة. كل هذه العوامل تؤدي إلى حدوث آلام في أسفل الظهر خاصة في حال الوقوف أو المشي لمدة طويلة وهو ما يجب عليك تجنبه وأيضاً تجنبي لبس أحذية بكعبٍ عالٍ. الجهاز الهضمي: يزداد إفراز اللعاب مع الحمل. وهذه الزيادة قد تكون شديدة ومزعجة في بعض الحالات. وكذلك يقل نشاط عضلة المعدة والأمعاء بتأثير هرمونات الحمل وانخفاض النشاط هذا ينتج عنه حالات عسر الهضم والإمساك عند الحامل والشعور بالحموضة والحرقة في المعدة نتيجة رجوع سائل المعدة الحامضي في المريء ويزداد هذا التأثير في الأشهر الأخيرة نتيجة ضغط الرحم. الجهاز العصبي: إن أشهر الحمل تشكل عبأ نفسياً وجسدياً على الحامل نتيجة كل هذه التغيرات المصاحبة للحمل. التي تشمل كافة أعضاء ووظائف الجسم. ولكن ما إن تتكيف المرأة مع هذه التغيرات فسيولوجياً وعاطفياً بعد مرور الأشهر الثلاثة الأولى حتى يطغى عليها شعور بالسعادة والرضا. ولذلك فليس بمستغرب أن تمر الحامل بمراحل من الاضطراب والانقباض النفسي أو تعاني من توتر الأعصاب وسرعة النرفزة. التوتر النفسي والعصبي والأرق: هذه أعراض تصيب العديد من السيدات في بداية الحمل وخاصة الحمل الأول. وهي عادة تنشأ بسبب شعور الخوف من المجهول والخوف من حدوث مضاعفات أو الخوف على سلامة الجنين. حاولي ألا تستسلمي لمشاعرك وأفكارك وأن تشغلي نفسك بما هو مسلٍّ ومفيد. أكثري من الخروج من البيت والجلوس مع الأصدقاء واشرحي مخاوفك لطبيبك كي يساعدك على التخلص منها. النزيف المهبلي: إن نزول الدم من خلال المهبل مهما كانت كميته بسيطة هي علامة خطر وربما يكون بداية لحصول إجهاض. مضاعفات النصف الثاني من الحمل: تسمم الحمل: هذه إحدى أكثر مضاعفات الحمل حدوثاً، ويتميز هذا المرض بارتفاع ضغط الدم وتورم في الأطراف السفلى وربما انتفاخ في سائر أنحاء الجسم مثل: أصابع اليدين والوجه وحول العينين وجدار البطن وأسفل الظهر. وظهور الزلال في البول ولكن لا يوجد هنالك أية سموم كما توحي التسمية بذلك. وهذا مرض له مخاطره على صحة الأم كما أنه يؤثر في صحة الجنين ومعدل نموه في داخل الرحم وكلما ظهر في مرحلة مبكرة أكثر من الحمل كلما كان تأثيره أشد على الجنين والأم. النزيف الرحمي: أي نزيف من خلال المهبل وأياً كانت كميته بسيطة هو علامة خطر ويشكل خطورة على صحة الأم وربما حياتها، وكذلك بالنسبة للجنين، ولهذا السبب في حالة حصول مثل هذا النزيف وإن كان بسيطاً يجب الراحة فورا و استشارة الطبيب . هنالك سببان رئيسيان للنزف خلال الأشهر الأخيرة من الحمل : أولاً: أن تكون المشيمة متقدمة على الجنين ثانياً: أن تكون المشيمة في وضعها الطبيعي داخل الرحم ولكنها انفصلت عن جدار الرحم. في الحالة الأولى تكون المشيمة موجودة في الجزء الأسفل من الرحم أمام الجنين ويمكن تشخيص هذا الوضع بسهولة بواسطة السونار ولا يوجد في أغلب الأحيان سبب واضح لوجود المشيمة في هذا الجزء من الرحم. ينتج عن وجود المشيمة في هذا المكان الغير طبيعي نزيف قد يكون بسيطاً وقد يكون شديداً لدرجة مفزعة وعادة يكون لون الدم أحمر قانياً ولا يصاحب هذا النزيف في العادة أية آلام في البطن. لا بد من إدخال الحامل التي تعاني من هذا النزيف المستشفى في كل الأحوال، وتعتمد الإجراءات التي قد يلجأ إليها الطبيب حسب حالة المريضة وشدة النزيف ومدة الحمل، فقد يبقي المريضة تحت المراقبة إن كان النزيف بسيطاً والحمل غير مكتمل أو قد يعمد إلى إجراء عملية قيصرية فورية إن كان النزيف شديداً أو الحمل مكتملاً ولا بد في كل الأحوال من عملية نقل دم ولا بد أيضاً من إجراء العملية القيصرية في نهاية الأمر لأن المشيمة تشكل حاجزاً أمام الجنين وتحول دون نزول الجنين في مجرى الولادة. أما إذا كان النزيف بسيطاً والحمل غير مكتمل وقرر الطبيب الانتظار فيجب في هذه الحالة إبقاء الحامل تحت المراقبة في المستشفى إلى حين الولادة. لأن الحامل معرضة في هذه الحالة بأن يفاجئها النزيف في أي وقت. وكما أشرت فقد يكون أحياناً شديداً وبدرجة مفزعة قد لا يسعف معها الحظ الحامل أن تصل إلى المستشفى بسلام. ثانياً: انفصال المشيمة عن جدار الرحم قبل الولادة: الطبيعي أن تنفصل المشيمة عن جدار الرحم بعد ولادة الطفل وانفصالها قبل ذلك يؤدي إلى مضاعفات تؤثر على الأم وعلى الجنين. لا يوجد في كثير من الأحيان سبب واضح لحصول هذا الانفصال وإن كان هنالك بعض النظريات ولكنها سبب واضح لحصول هذا الانفصال وإن كان هنالك بعض النظريات ولكنها ليست أكيدة ولكن وجود بعض المضاعفات مثل ارتفاع ضغط الدم عند الحامل أو تسمم الحمل يساعد في حدوث مثل هذا الانفصال. المشيمة في هذه الحالة تكون في المكان الطبيعي داخل الرحم وانفصالها قبل الأوان يؤدي إلى حدوث نزيف يتراوح بين الشديد والبسيط وقد يصل الدم الناشئ عن هذا النزيف إلى الخارج وبذلك يكون النزيف واضحاً أو قد يبقى داخل الرحم ولا توجد علامات خارجية على حدوثه ولكن يحدث من الأعراض والآثار التي يستدل منها الطبيب على وجوده. استسقاء الرحم: المقصود بذلك زيادة كمية السائل الأمنيوسي في داخل الرحم عن الحد الطبيعي. ومما يساعد في حدوثه وجود السكري عند الأم أو حمل التوائم كذلك بعض التشوهات الخلقية عند الجنين وقد يكون حدوثه سريعاً في خلال بضعة أيام أو قد يحدث تدريجياً على فترة زمنية طويلة. تشعر الحامل بالتضخم الشديد في حجم الرحم وهذا التضخم يؤدي إلى زيادة أعراض الضغط والثقل عند الحامل إلى حد كبير فالضغط الشديد على الصدر والمعدة يؤدي إلى إحساسها بضيق التنفس وعسر الهضم وصعوبة الاستلقاء في وضع مريح والضغط في أسفل البطن يؤدي إلى صعوبة في الوقوف والمشي وحدوث آلام وانتفاخ في الأطراف السفلى كذلك ظهور الدوالي والبواسير. لا يوجد علاج لهذه الحالة سوى الراحة بأكبر قدر ممكن. والراحة عدا عن فائدتها للأم فهي أيضاً تقلل من فرصة انفجار جيب المياه المبكر والذي تكون الحامل عرضة له في هذه الحالة، وفي حال حدوثه على الحامل أن تستلقي فوراً في سريرها وتستشير طبيبها لأنها تكون عرضة هنا لكثير من المضاعفات منها انفصال المشيمة الذي سبق وذكرته أو أن يكون الجنين في وضع غير طبيعي كأن يكون مستعرضاً مثلاً مما يؤدي إلى نزول الحبل السري للجنين في مجرى الولادة أو يده أو قدمه مما يعرض حياته للخطر. والحامل المصابة باستسقاء الرحم معرضة للنزيف بعد الولادة بسبب الشد الشديد الذي كان فيه الرحم ويستلزم أخذ الاحتياطات عند الولادة. اختلاف فصيلة الدم بين الأب والأم: المقصود بهذا الاختلاف فيما يسمى بالعامل الريزي بين الأب والأم، وذلك بأن يكون الأب حامل لهذا العامل وهذه صفة وراثية وفي هذه الحالة يكون موجب لهذا العامل (Rh Positive) وأن تكون الأم غير حاملة لهذا العامل وبذلك تكون فصيلتها سلبية لهذا العامل (Rh Negative) وقد تم تحديد هذه الصفة باختبار كرات دم الإنسان على مصل مأخوذ من قردة من عائلة (Rhesus) وتبين بنتيجة هذا الاختبار حدوث تفاعل عند حوالي 83% من الناس وهؤلاء الذين يحملون هذه الصفة وبالتالي فصيلتهم موجب وعند 17% الباقية من الناس لم يحدث أي تفاعل لأنهم لا يحملوا هذه الصفة وبالتالي فصيلتهم سالب. هذا الاختلاف في العامل الريزي بين الأب والأم له تأثيره وانعكاساته على الحمل وعلى الجنين. وبالذات عندما يحمل الجنين العامل الوراثي عن الأب وبالتالي يكون دمه موجب فقد يحدث خلال الحمل أن تنتقل بعض كرات الدم من الدورة الدموية للجنين إلى الدورة الدموية للأم وإن كان فرصة حصول ذلك أكثر ما يكون عند الولادة وبالذات عند ولادة المشيمة. وصول كرات الدم هذه والحاملة للعامل الريزي إلى الأم يؤدي إلى استثارة الجهاز المناعي لديها وبالتالي تكوين أجسام مضادة له وهذه الأجسام تصل للدورة الدموية للجنين من خلال المشيمة وتتفاعل مع كرات دم الجنين وتؤدي إلى تكسرها. تكسر كرات الدم هذا يؤدي إلى فقر دم عند الجنين تتناسب شدته مع مقدار التكسر الحاصل وإذا كان هذا التكسر شديداً فسوف يؤدي إلى هبوط القلب عند الجنين ومن ثم وفاته داخل الرحم، أما إذا لم تكن هذه العملية بتلك الشدة فإن الجنين يبقى على قيد الحياة مع استمرار عملية التكسر هذه. ينتج عن تكسر كرات الدم الحمراء عند الإنسان ما يدعى بمادة الصفراء وهنالك أنزيمات خاصة عند الإنسان يفرزها الكبد تتعامل مع هذه المادة وتكسرها بحيث يمكن للإنسان التخلص منها مع الفضلات عن طريق البول. ولكن كبد الجنين والطفل الحديث الولادة ليس لديه بعد المقدرة على إفراز هذه الإنزيمات والتعامل مع هذه المادة خاصة وأنها تتجمع بسرعة وبكمية كبيرة. والذي يحدث في هذه الحالة إن الجنين خلال وجوده في داخل الرحم يعتمد على أمه لكي تخلصه من هذه الفضلات فتعبر المشيمة إلى الدورة الدموية للأم والتي تتعامل معها ويتخلص منها جسمها مع الفضلات الأخرى ولكن بعد الولادة يصبح الجنين عاجزاً عن التخلص من مادة الصفراء بالاعتماد على نفسه وبذلك تتجمع هذه المادة في جسمه بسرعة كبيرة وإذا ما تعدت نسبتها حداً معيناً فإنها تصل إلى دماغ وتترسب في خلايا معينة من الدماغ وتؤدي إلى حصول الشلل الدماغي. هذه صورة مختصرة لما قد يحدث نتيجة الاختلاف في العامل الريزي بين الأب والأم ولكن ماذا عن العلاج؟ إن العلاج في هذه الحالة يعتمد أساساً وبالدرجة الأولى على مبدأ الوقاية أي بمنع حصول هذه المشكلة أصلاً. وتتم الوقاية بإعطاء الأم التي فصيلة دمها سلبية للعامل الريزي وفصيلة دم طفلها إيجابية لهذا العامل إبرة خاصة في خلال 72 ساعة من الولادة أو الإجهاض. هذه الإبرة تحتوي على أجسام مضادة خاصة تتفاعل مع كرات دم الجنين وتمنع وصولها إلى الجهاز المناعي للأم وبذلك تحول دون تكوين الأجسام المضادة عند الأم. هذا الإجراء على درجة عالية من الفعالية باستثناء حالات محدودة جداً، وتستلزم إجراءات الوقاية أيضاً إجراء فحص دم خاص في بداية كل حمل ويعاد إجراءه في مراحل معينة خلال الحمل. ولكن ماذا عن الأمهات اللواتي تكون لديهن الأجسام المضادة على هؤلاء الأمهات استشارة الطبيب قبل الشروع في الحمل للتعرف على الفرص والاحتمالات في المستقبل من خلال معرفة سيرة الأحمال السابقة وعلى ضوء نتائج تحاليل خاصة للدم تجري للأم والأب وفي حال حصول الحمل فيجب أن تخضع الأم إلى إشراف طبي دقيق طوال أشهر الحمل ويجري لها خلال هذه الفترة تحاليل خاصة لمعرفة مدى تأثر أشهر الحمل ويجري لها خلال هذه الفترة تحاليل خاصة لمعرفة مدى تأثر الجنين بحالتها وعلى ضوء ذلك فقد يقرر الطبيب إجراء عملية نقل دم للجنين في داخل الرحم أو قد يقرر في مرحلة معينة توليد الجنين قبل اكتمال أشهر الحمل بعد الولادة مباشرة قد يحتاج الطفل إلى عملية نقل دم أو تغيير دم حسب حالته. ضعف أو ارتخاء عنق الرحم: لعنق الرحم فتحتان واحدة خارجية وأخرى داخلية كل واحدة من هاتين الفتحتين تشبه الصمام والمسافة بين الفتحتين هي قناة عنق الرحم. ما يهمنا هنا الفتحة أو الصمام الداخلي، فهذا الصمام يبقى مغلقاً طوال الحمل ويبدأ بالتوسع في الشهر التاسع من الحمل أو عند الولادة، في بعض الحالات نتيجة ضعف خلقي أو بتأثير الولادات السابقة أو نتيجة عمليات سابقة في هذه المنطقة نجد أن هذا الصمام أصبح في حالة ضعف ولا يستطيع تحمل ضغط الرحم والجنين وبالتالي فإنه يفتح في مرحلة مبكرة من الحمل ما بين الشهر الخامس والشهر السابع نتيجة لذلك ينفجر جيب المياه مصحوباً بنزف خفيف ويلي ذلك الإحساس بآلام الطلق وبعد فترة قصيرة يتم نزول الجنين. وحل هذه المشكلة يكون بوضع غرزة حول عنق الرحم عند منطقة الصمام الداخلي لكي تمنع توسعه وتزال هذه الغرزة عادة حوالي منتصف الشهر التاسع ولكن إذا حصلت الولادة قبل هذا الموعد فيجب إزالتها فوراً وإلا تعرضت الحامل لمخاطر قد يكون انفجار الرحم أحدها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق